الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

خاطرة اليوم..بقلم:أمال السعدي

تاريخ النشر : 2015-10-10
خاطرة اليوم..بقلم:أمال السعدي
أمال السعدي

خاطره اليوم.........................
على ضفاف اليوم ترتمي سحب محملة بقيمة العمر وما بها من جور الفكر .. عتب واسئلة ما كان بها جواب الا ان هناك فقد لقيمة العلم.. على يم ثريا الانهار اقاموا عفر وبها رقدت سماء الاثم .. تتحايل بنا الاقدار بين الهمم على رذم كل زمن وباقية بها ترتشف بعض من صباحات اليوم .. هل من مجيب لما به اليوم يحمل من فقر بين سحبات التجديف والبحر مغرق بكل ظلام وهائج به الاقدار الى يوم لامقر به الا نهاية لكون مشبع بالعفن؟؟؟؟...سألت بالله اجبني اين ما به العمر واين كان بك الوعد وهل شرف به انت تحلف أم هو الصورة التي تداس بها قتل النفس؟؟؟؟ تجهم به الاصفاد و أبتسامة السم الاصفر تغطي ثعلبة القدر محاولا ان يخفي ما وراء العتمة مدعي ان النور هو الهم... أَِحلت الى سبابة اللحظة مرددة ان بنا صرخة لن توقف ما به الرسم لسحابات متظلمة بها تصدر احكام العتم ... بجريرة من يقترف كل ما به من القدرة تحت ستار الايمان وتحت ستار قيمة بها ما عرف ولن يفهم ولن يفي الفعل...ما عاضد الفكر سورة بها القول الا ولله التوحيد وبه الفقه والانتماء روح محررة من اي قيد او اثم....ىتفيض في إرباك البشرية لرغبات لاحاجة لك بها ولا بها يمكن ان يتوفر الفهم..... سواحل أُشبعت بالتهجير شوراع أُغرقت بدماء الطيبين والطيبات، بيوت أُهدر بها شرف اليقين ورجال يعثوا الايام في اللعب وتوفير العهر على طول السنين ومازال يقول لي اني هنا حاكم وان بي الامر اليقين!!!!! أصرف بناحية الحكم وارحل شبح انت من زمن ماعرفنا به إبداع خالق الا ان يكون شيطان رجيم... كم بنا الصبر على ذكورية بنا تتحكم وبنا تقاتل وبنا تحمل السلاح تحت شرف الاوطان او العرف والشرع؟؟؟ وحواء هنا نائية في نهاية السفح تتقلب على بقايا ما يرمى لها من أثام بها يرتكبوا ومازال القتل في كل صف ومازال رجال ظنوا ان بهم المقدرة على حمياة الكون من اي أثم او هم خزين... اما حان الوقت لنفيق ونرمي الحجارة على سحابت الظلم ونشرع خير مستديم؟؟؟؟؟ تبقى الحروف رسالة بها محاولات لتعريف او تفسير او ايصال رغبة بالوعي لما به وما عليه من قرف الايام ومن بدع الكرامة التي اضحت كلمة بها نردد على ماضي سديم....لاتقل تاريخي بل قل ما به انا اليوم وهل للتاريخ به تاثير او بي القدرة على ان اصيغ حضارة بها العقل والوعي اول الحروف لابدء برحلة الانسانية بعيدا عن خداع النفس وارباك الروح لما بها حملت وما أُحمل الاخرين؟؟؟؟
9102015
أمال السعدي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف