الشعب الفلسطيني يحق له الدفاع عن نفسه
شعبي الفلسطيني يحق له الدفاع عن نفسه والعيش بالامن والامان والسلام، وله حق الدفاع عن نفسه وحريته وأرضه.
ان هبة الجماهير الفلسطينية في مدن وقرى الضفة الغربية هي انتفاضة ونصرة الاقصى المبارك، ووضع حد للمستوطنين الغزاة، وإنشاء الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
شعبي يطالب من الأمين العام للأمم المتحدة بتوفير الحماية الدولية، والإسراع فوراً بإرسال القوات الدولية الى الضفة الغربية وقطاع غزة.
على الامم المتحدة ان تحمي شعبي وإطلاق حرية الشعب الفلسطيني.
ان شعبي له الحق بالتظاهر والعصيان والتمسك بأرضه والدفاع عن نفسه يكل الوسائل المتاحة وهدم الجدار العازل.
وما إغلاق الطرق واقتحام المدن والقرى الفلسطينية ومنع الحركة ما بيت المدن والقرى، وتهديم منازل عاءلات الشهداء الأبطال الا جراءم حقيرة وغير إنسانية وضد القانون الدولي.
لقد استعملنا الطرق السلمية وصمتنا كثيراً، ولكن ما في اليد حيلة، ان زيادة المستعمرات الصهيونية وزج ابناءنا في السجون وقتل اطفالنا والحصار الظالم على غزة الهاشم يتطلب ثورة وانتفاضة جديدة.
نطالب الدول العربية والدول الاسلامية والشقيقة الى الوقوف بحزم الى جانب شعبي الفلسطيني البريء المكافح الذي يتعرض لابشع المجازر لم يشهدها التاريخ كله.
على الرغم ان شعبي لا يمتلك الطاءرات ولا الدبابات، ولكنه يمتلك الشجاعة والحق والإيمان بان لا يتخلى عن ارضه مهما طال الزمن، فهو يقاتل العدو بالسكاكين والحجارة والصدور العارية. وليعلم العدو ان العلم الفلسطيني سوف يرتفع فوق العاصمة الفلسطينية القدس وكل مدينة وقرية فلسطينية كما ارتفع في الامم المتحدة وعانق مدينة نيويورك.
المهندس رياض حسن
شعبي الفلسطيني يحق له الدفاع عن نفسه والعيش بالامن والامان والسلام، وله حق الدفاع عن نفسه وحريته وأرضه.
ان هبة الجماهير الفلسطينية في مدن وقرى الضفة الغربية هي انتفاضة ونصرة الاقصى المبارك، ووضع حد للمستوطنين الغزاة، وإنشاء الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
شعبي يطالب من الأمين العام للأمم المتحدة بتوفير الحماية الدولية، والإسراع فوراً بإرسال القوات الدولية الى الضفة الغربية وقطاع غزة.
على الامم المتحدة ان تحمي شعبي وإطلاق حرية الشعب الفلسطيني.
ان شعبي له الحق بالتظاهر والعصيان والتمسك بأرضه والدفاع عن نفسه يكل الوسائل المتاحة وهدم الجدار العازل.
وما إغلاق الطرق واقتحام المدن والقرى الفلسطينية ومنع الحركة ما بيت المدن والقرى، وتهديم منازل عاءلات الشهداء الأبطال الا جراءم حقيرة وغير إنسانية وضد القانون الدولي.
لقد استعملنا الطرق السلمية وصمتنا كثيراً، ولكن ما في اليد حيلة، ان زيادة المستعمرات الصهيونية وزج ابناءنا في السجون وقتل اطفالنا والحصار الظالم على غزة الهاشم يتطلب ثورة وانتفاضة جديدة.
نطالب الدول العربية والدول الاسلامية والشقيقة الى الوقوف بحزم الى جانب شعبي الفلسطيني البريء المكافح الذي يتعرض لابشع المجازر لم يشهدها التاريخ كله.
على الرغم ان شعبي لا يمتلك الطاءرات ولا الدبابات، ولكنه يمتلك الشجاعة والحق والإيمان بان لا يتخلى عن ارضه مهما طال الزمن، فهو يقاتل العدو بالسكاكين والحجارة والصدور العارية. وليعلم العدو ان العلم الفلسطيني سوف يرتفع فوق العاصمة الفلسطينية القدس وكل مدينة وقرية فلسطينية كما ارتفع في الامم المتحدة وعانق مدينة نيويورك.
المهندس رياض حسن