في رحاب الجامعات تتلاقى عند كل فجر شهيد ...
شبابٌ يسارعو من أجلها ، لم تقف مكانة الشهداء على أناسٌ افرغو حياتهم في النضال والكفاح ، ولم نعد نتفاجئ من ان يكون الشهيد بعد حين طفل ٌلم ينهى سعادته جانب لعبته ، الا أن جاء ذلك الشاب الوسيم وضع كلماته على اعينِ الصحافة وسار نحو كلماته التي مزجها بتوبة والشهادة .
وعلى هامش الصحافة العربية والمواقع التواصل وصلت الاندلاعات الى التنبأ الى شبه إنتفاظة جديدة ، ويزداد عددالشهداء الى أن تصحو على نبأ استشهاد زميل لك التزمت معه أدب المقعدِ والقلم ، لا أجزم أن الهروب من المأساة حتماً ستقع في مأساةٍ
جديد ولدت بعد موت تلك المأساة ، ولكن نحلم دائما بمقرٍ لأمن والأمان بعيداً عن الذل والهوان .
وفي ظل الارتقاء الى السماء يخرج ذلك الشجن ممزوجاً بعبير الفرح لتودع امهات الوطن شهداء العلم ، نترح ُ فترة ولكن هنَّ من ارد الحزن ان يحمل حقيبته ويفرش سكناه برفقتهم ، فلا حزن على فقدان الحبيب لطالما يرى مسكن نعيمه في الفردوس .
وفي رحاب الجامعات تتلاقى عند كل فجر شهيد ، هم الاحق في نيل تفاصيل الحياة المزهرة، بعد زرع العلم في ارض الشهادة ، طالب ٌ يرمي بنفسه على ذلك الصندوق المتحرك ، ليروى مدى عشقه الصافي للوطن ، قبل أن يحظى بتلك الشهادة التي تبلغ رصيدها اربع سنوات بل خمس على مقعدٍ يجمع شمل من فقد هديل شمله طلابٌ فقدوا تفاصيل الحياة الجامعية في ثانية غضبٍ أبلج ، ٍ حيث ُاصبحت منبرٌ لشهداء ، وزاويةٌ لنضال و الشهادة ، جامعة تورث الشهادة ، بعيدا عن العلم الغير منقطع ، سيقف الشعب على محطةٍ ويدرك بأن الشهادة لا تقف عند اي مرحلة غيرُ متوقعة
ربما سننتظر الغد بتوترٍ ولكن حتماًشهداء الجامعات هم الاجمل بعلمهم وبأخلاقهم النبيلة ، هم من يخطفو مكاناً في الفرودس ، هم من يتزين بيتهم بعد غياب ، هم من وضعت اسماؤهم عناوينا في الانباء ، هكذا يُختطف الشهيد .
شبابٌ يسارعو من أجلها ، لم تقف مكانة الشهداء على أناسٌ افرغو حياتهم في النضال والكفاح ، ولم نعد نتفاجئ من ان يكون الشهيد بعد حين طفل ٌلم ينهى سعادته جانب لعبته ، الا أن جاء ذلك الشاب الوسيم وضع كلماته على اعينِ الصحافة وسار نحو كلماته التي مزجها بتوبة والشهادة .
وعلى هامش الصحافة العربية والمواقع التواصل وصلت الاندلاعات الى التنبأ الى شبه إنتفاظة جديدة ، ويزداد عددالشهداء الى أن تصحو على نبأ استشهاد زميل لك التزمت معه أدب المقعدِ والقلم ، لا أجزم أن الهروب من المأساة حتماً ستقع في مأساةٍ
جديد ولدت بعد موت تلك المأساة ، ولكن نحلم دائما بمقرٍ لأمن والأمان بعيداً عن الذل والهوان .
وفي ظل الارتقاء الى السماء يخرج ذلك الشجن ممزوجاً بعبير الفرح لتودع امهات الوطن شهداء العلم ، نترح ُ فترة ولكن هنَّ من ارد الحزن ان يحمل حقيبته ويفرش سكناه برفقتهم ، فلا حزن على فقدان الحبيب لطالما يرى مسكن نعيمه في الفردوس .
وفي رحاب الجامعات تتلاقى عند كل فجر شهيد ، هم الاحق في نيل تفاصيل الحياة المزهرة، بعد زرع العلم في ارض الشهادة ، طالب ٌ يرمي بنفسه على ذلك الصندوق المتحرك ، ليروى مدى عشقه الصافي للوطن ، قبل أن يحظى بتلك الشهادة التي تبلغ رصيدها اربع سنوات بل خمس على مقعدٍ يجمع شمل من فقد هديل شمله طلابٌ فقدوا تفاصيل الحياة الجامعية في ثانية غضبٍ أبلج ، ٍ حيث ُاصبحت منبرٌ لشهداء ، وزاويةٌ لنضال و الشهادة ، جامعة تورث الشهادة ، بعيدا عن العلم الغير منقطع ، سيقف الشعب على محطةٍ ويدرك بأن الشهادة لا تقف عند اي مرحلة غيرُ متوقعة
ربما سننتظر الغد بتوترٍ ولكن حتماًشهداء الجامعات هم الاجمل بعلمهم وبأخلاقهم النبيلة ، هم من يخطفو مكاناً في الفرودس ، هم من يتزين بيتهم بعد غياب ، هم من وضعت اسماؤهم عناوينا في الانباء ، هكذا يُختطف الشهيد .