ألإعلامي وليد ظاهر في عامه السابع والأربعين
أحمد دغلس
لا اعرف أن ما اكتبه الآن سيكون عبارة عن كرت تهنئة ام سيغدو مقال رأي بصدد السابع والأربعين لمن رأى النور لأول مرة خارج وطنه في مخيمات الشتات في لبنان الزميل ألأخ الصديق وليد ظاهر الإعلامي الذي لا يكل ولا يمل من ممارسة نضاله الوطني بالقلم ومادته الإعلامية ، لأتذكر وليد من قبل سنوات عدة عندما بدء بالعمل ليبحث معي شخصيا رأيه في توجهه ألإعلامي الذي بادره بكل تواضع والتزام ، الذي لاق منا كل التشجيع والدعم ليغدو الآن من قامات ألإعلام الفلسطينية في الشتات وفي الوطن ( بدون مقابل ) ولا أي أجر غير اجر الله في ( خدمة ) ونضال الوطن الذي يختزنه هذا الشاب المناضل الذي (تزن ) كفة ميزان نضاله ألإعلامي في الشتات الفلسطيني من الدنمرك كل موازين مؤسساتنا في الشتات "" مجتمعة "" رغم أنها تُقطَع من ( خبز ) عائلته وبنينة دون أن يتذمر ا و أن يُرسل المراسيل لوساطة مستشار آو قائد ينقذ بعض من خبز بنينة وعائلته ( بشخطة ) قلم ...؟!
وليد نحن أبناء الشتات الفلسطيني نحتفل اليوم معك لأننا نحتفل بأنفسنا بك ومعك ( لنا ) في سنين عمرك وسنين ما تقدمه لنا من كنز المعرفة بالخبر والحدث والرأي الذي يأتي لنا بمجهودك وعملك دون أي مجهود منا ( سوى ) العلم الذي به ننهض ونتفاعل في خدمة العلم الفلسطيني خدمة الشعب العربي الفلسطيني الذي يقف بالخندق ألأول دفاعا عن فلسطين بوابة ( العرب ) وكرامته عندما نشاهد يؤم أعيننا أخي وليد جيل الانتفاضة ( ألأولى ) يقف متحديا إسرائيل ومتحديا الجبروت وانهزام الأمة أمام المتطرفين الشيشان والبوسنيين ومسلمي الصين والوهابيين وقطط الجوامع الأوروبية الوهابية السمان ... يعيثون فسادا بالدولة الوطنية العربية كسوريا والعراق وليبيا واليمن وجزء من مصر لتغدوا فلسطين لقمة صائغة للصهيونية العالمية وإسرائيل ...؟! لكن بقدر هذا وذاك نرى الفلسطيني الحاضر بيننا من رحم ألانتفاضة ألأولى قُد قميصه من دُبِر ليعدوا إلى حماية القدس وفلسطين رغم الشد به إلى ربيع الشياطين والخيانة لكنه بشفرة انتمائه الفلسطيني العربي ... بقي متجذرا مدافعا عن أرضه كما أنت أخي وليد رغم الهجرة القسرية إلى الدنمرك من مخيمات لبنان التي إنهالت ولا تزال عليها غضب الخيانة الوطنية ..؟! بقيت شفرة نضالك فلسطين برغم نعمة وأمان الدنمرك فلك كل تحية وكل عام وهبة شعبنا بخير وأنت بخير .
احمد دغلس
أحمد دغلس
لا اعرف أن ما اكتبه الآن سيكون عبارة عن كرت تهنئة ام سيغدو مقال رأي بصدد السابع والأربعين لمن رأى النور لأول مرة خارج وطنه في مخيمات الشتات في لبنان الزميل ألأخ الصديق وليد ظاهر الإعلامي الذي لا يكل ولا يمل من ممارسة نضاله الوطني بالقلم ومادته الإعلامية ، لأتذكر وليد من قبل سنوات عدة عندما بدء بالعمل ليبحث معي شخصيا رأيه في توجهه ألإعلامي الذي بادره بكل تواضع والتزام ، الذي لاق منا كل التشجيع والدعم ليغدو الآن من قامات ألإعلام الفلسطينية في الشتات وفي الوطن ( بدون مقابل ) ولا أي أجر غير اجر الله في ( خدمة ) ونضال الوطن الذي يختزنه هذا الشاب المناضل الذي (تزن ) كفة ميزان نضاله ألإعلامي في الشتات الفلسطيني من الدنمرك كل موازين مؤسساتنا في الشتات "" مجتمعة "" رغم أنها تُقطَع من ( خبز ) عائلته وبنينة دون أن يتذمر ا و أن يُرسل المراسيل لوساطة مستشار آو قائد ينقذ بعض من خبز بنينة وعائلته ( بشخطة ) قلم ...؟!
وليد نحن أبناء الشتات الفلسطيني نحتفل اليوم معك لأننا نحتفل بأنفسنا بك ومعك ( لنا ) في سنين عمرك وسنين ما تقدمه لنا من كنز المعرفة بالخبر والحدث والرأي الذي يأتي لنا بمجهودك وعملك دون أي مجهود منا ( سوى ) العلم الذي به ننهض ونتفاعل في خدمة العلم الفلسطيني خدمة الشعب العربي الفلسطيني الذي يقف بالخندق ألأول دفاعا عن فلسطين بوابة ( العرب ) وكرامته عندما نشاهد يؤم أعيننا أخي وليد جيل الانتفاضة ( ألأولى ) يقف متحديا إسرائيل ومتحديا الجبروت وانهزام الأمة أمام المتطرفين الشيشان والبوسنيين ومسلمي الصين والوهابيين وقطط الجوامع الأوروبية الوهابية السمان ... يعيثون فسادا بالدولة الوطنية العربية كسوريا والعراق وليبيا واليمن وجزء من مصر لتغدوا فلسطين لقمة صائغة للصهيونية العالمية وإسرائيل ...؟! لكن بقدر هذا وذاك نرى الفلسطيني الحاضر بيننا من رحم ألانتفاضة ألأولى قُد قميصه من دُبِر ليعدوا إلى حماية القدس وفلسطين رغم الشد به إلى ربيع الشياطين والخيانة لكنه بشفرة انتمائه الفلسطيني العربي ... بقي متجذرا مدافعا عن أرضه كما أنت أخي وليد رغم الهجرة القسرية إلى الدنمرك من مخيمات لبنان التي إنهالت ولا تزال عليها غضب الخيانة الوطنية ..؟! بقيت شفرة نضالك فلسطين برغم نعمة وأمان الدنمرك فلك كل تحية وكل عام وهبة شعبنا بخير وأنت بخير .
احمد دغلس