مطلوب حماية الإنتفاضة سياسيا
محمود فنون
8/10/2015م
الشعب في حالة ابداع
الشعب يجد الطرق الكفيلة بقلب الطاولة على السلطات الحاكمة.
الشعب لا يريد الإحتلال الشعب لا يريد اوسلو
هل توجد قيادة تقود هذا الشعب تحت شعار التحرير وليس المفاوضات وليس من أجل بقاء اوسلو بكل اشكاله
الشعب يفتقد قيادة تلتقط ابداعاته وتعممها لتجعل منها نهرا جارفا يجرف الإحتلال ومن يعاون الإحتلال وكل تراث الإحتلال
الشعب يحتاج إلى قيادة ترسخ التراث الكفاحي وتعبيء بالتراث الكفاحي والتجربة الكفاحية الماضية
فيادة تعمم وتعلم التجربة الكفاحية الفلسطينية والإنسانية
حراك الشعب يعاني من محاولات التبديد والإلتفاف عليه وتجييره لصالح العدو كما حصل في الإنتفاضة الأولى والثانية .
إذن حراك الشعب بحاجة لحماية سياسية تحميه من ان تدخل تضحياته سوق الإستعمال خدمة لربطات العنق وبطاقات في آي بي وجائزة عفارم .
الإنتفاضة الأولى رفعت شعار حماية الإنتفاضة سياسيا ولم تنجح فتبددت . واليوم هذا الشعار مطلوب بقوة بل وهو ضرورة ملحة جدا جدا
كان اوسلو انقلابا على الإنتفاضة الأولى وليس ثمرتها ، وهناك مخاطر أن يحصل انقلاب على هذا الحراك .
نحن نسمع كل حين خبرا عن حالة كفاحية ناجحة وعن محاولات متنوعة من طرق الكفاح وعن انتشار على كل مساحة فلسطين .
يمكن القول ان الشباب الفلسطيني توثب وامتطى حصان النضال وهو كان يناضل باستمرار بوتائر متفاوتة ثم وبعد أن شرب السبانخ من تلقاء نفسه عاد وشرب السبانخ ارتباطا وتماشيا مع تدمير داعش والقوى الرجعية في سوريا وانتصارات وتقدم الجيش السوري في الميدان فهذا منعش حقا وسوف يكسب النضال الفلسطيني جرعات أخرى تزيد الروح المعنوية علوا على علو .
الحراك الفلسطيني الحالي يفتقر إلى قيادة نضالية تقوده نحو افنتصار وتحت شعارات التحرير وكنس الوجود الصهيوني على أرض فلسطين وهذه نقيصة كبيرة جدا وتجعل مستقبل هذا النضال خطيرا .
لا بد أن تتصدى قيادة كفاحية للحالة النضالية سرية وصابرة ومثابرة وتجد طرق التواصل النظيفة من الحثالات ، وتثق بها الجماهير وترفع شعارات التحرير ولا تتقارب مع كل الإرث التقليدي الفلسطيني الهرم بل تستقل عنه وتعلن الطلاق معه ، قيادة شابة تعرف سبل النضال وقيادة الكفاح بعيدا عن أعين كل أشكال الأجهزة الأمنية .
محمود فنون
8/10/2015م
الشعب في حالة ابداع
الشعب يجد الطرق الكفيلة بقلب الطاولة على السلطات الحاكمة.
الشعب لا يريد الإحتلال الشعب لا يريد اوسلو
هل توجد قيادة تقود هذا الشعب تحت شعار التحرير وليس المفاوضات وليس من أجل بقاء اوسلو بكل اشكاله
الشعب يفتقد قيادة تلتقط ابداعاته وتعممها لتجعل منها نهرا جارفا يجرف الإحتلال ومن يعاون الإحتلال وكل تراث الإحتلال
الشعب يحتاج إلى قيادة ترسخ التراث الكفاحي وتعبيء بالتراث الكفاحي والتجربة الكفاحية الماضية
فيادة تعمم وتعلم التجربة الكفاحية الفلسطينية والإنسانية
حراك الشعب يعاني من محاولات التبديد والإلتفاف عليه وتجييره لصالح العدو كما حصل في الإنتفاضة الأولى والثانية .
إذن حراك الشعب بحاجة لحماية سياسية تحميه من ان تدخل تضحياته سوق الإستعمال خدمة لربطات العنق وبطاقات في آي بي وجائزة عفارم .
الإنتفاضة الأولى رفعت شعار حماية الإنتفاضة سياسيا ولم تنجح فتبددت . واليوم هذا الشعار مطلوب بقوة بل وهو ضرورة ملحة جدا جدا
كان اوسلو انقلابا على الإنتفاضة الأولى وليس ثمرتها ، وهناك مخاطر أن يحصل انقلاب على هذا الحراك .
نحن نسمع كل حين خبرا عن حالة كفاحية ناجحة وعن محاولات متنوعة من طرق الكفاح وعن انتشار على كل مساحة فلسطين .
يمكن القول ان الشباب الفلسطيني توثب وامتطى حصان النضال وهو كان يناضل باستمرار بوتائر متفاوتة ثم وبعد أن شرب السبانخ من تلقاء نفسه عاد وشرب السبانخ ارتباطا وتماشيا مع تدمير داعش والقوى الرجعية في سوريا وانتصارات وتقدم الجيش السوري في الميدان فهذا منعش حقا وسوف يكسب النضال الفلسطيني جرعات أخرى تزيد الروح المعنوية علوا على علو .
الحراك الفلسطيني الحالي يفتقر إلى قيادة نضالية تقوده نحو افنتصار وتحت شعارات التحرير وكنس الوجود الصهيوني على أرض فلسطين وهذه نقيصة كبيرة جدا وتجعل مستقبل هذا النضال خطيرا .
لا بد أن تتصدى قيادة كفاحية للحالة النضالية سرية وصابرة ومثابرة وتجد طرق التواصل النظيفة من الحثالات ، وتثق بها الجماهير وترفع شعارات التحرير ولا تتقارب مع كل الإرث التقليدي الفلسطيني الهرم بل تستقل عنه وتعلن الطلاق معه ، قيادة شابة تعرف سبل النضال وقيادة الكفاح بعيدا عن أعين كل أشكال الأجهزة الأمنية .