الأخبار
بلومبرغ: إسرائيل تطلب المزيد من المركبات القتالية وقذائف الدبابات من الولايات المتحدةانفجارات ضخمة جراء هجوم مجهول على قاعدة للحشد الشعبي جنوب بغدادالإمارات تطلق عملية إغاثة واسعة في ثاني أكبر مدن قطاع غزةوفاة الفنان صلاح السعدني عمدة الدراما المصريةشهداء في عدوان إسرائيلي مستمر على مخيم نور شمس بطولكرمجمهورية بربادوس تعترف رسمياً بدولة فلسطينإسرائيل تبحث عن طوق نجاة لنتنياهو من تهمة ارتكاب جرائم حرب بغزةصحيفة أمريكية: حماس تبحث نقل قيادتها السياسية إلى خارج قطرعشرة شهداء بينهم أطفال في عدة استهدافات بمدينة رفح"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيران
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

طفولتي بقلم د.عبدالله ابو رافع

تاريخ النشر : 2015-10-09
طفولتي بقلم د.عبدالله ابو رافع
اشتاق لطفولتي والامطار
وانا اقف في ذرا الجدران
انتظرها على طريق المدرسة
او عند البقال جارنا
ألمحها أنتعش
تضحكُ لي أحيا
تكلمني تسألني أحيا وأموت
اشتمُ أنفاس المطر
وهو يبلل ثيابي
لا أشعر ببرده
ثمَ أعود إلى أُمي
تعاتبني تعاقبتي
من أين لك ثياب؟
لا أُفكر بهذا
وهي تحسب وتحتسب
وانا طفلٌ بريء
أرى محبوبتي في المسراح
ترعى الغنم
أراها على نبع الماء
تحمل الجرةَ
أراها تتسوق مع أمها
وانا كأني ظلها البعيد
هي طفولتي
ما أعجبتني
فقرٌ وعناء
حبٌ وسخاء
يتمٌ وشقاء
وانا انتظرها
في الحر في البرد
هي منفسي
لكنني لا أكلمها
لكنني ألمسها بقلبي
أخاف عليها من نفسي
طاهرةٌ طفولتنا
ما عصيتا
لكن بكينا
تمردنا
ثرنا
وصلنا
حققنا
لكن ما سعدنا
كيف السبيل؟
أين نميل؟
حتى عثرتُ عليها فأبكتني
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف