الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حرب أكتوبر وعودة الكرامة بقلم:محمد ابو الفضل بدران

تاريخ النشر : 2015-10-07
حرب أكتوبر وعودة الكرامة بقلم:محمد ابو الفضل بدران
حرب أكتوبر وعودة الكرامة

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

محمد ابو الفضل بدران

أعادت حرب أكتوبر 1973 الكرامة لكل عربى، إذ أعادت روح العزة والقدرة على الثأر، وإذا كانت هزيمة 1967 قاسية إلا أنها كانت الشرارة الأولى التى أخرجت حمم بركان الغضب لدى المقاتل المصرى ليثبت للعالم أجمع أن المصرى قادر على إدراك ثأره، ولعل منظر الأسرى وعساف ياجورى يجر أذيال الهزيمة محا أحداث هزيمة 1967.

وما زلنا ننتظر ملاحم إبداعية وأفلامًا سينمائية ومسرحيات توازى إبداع المقاتل المصرى فى حرب أكتوبر، كما أود أن يدرس طلابنا فى المدارس والجامعات مادة "انتصارات مصر" حتى تعود روح أكتوبر كما رأيناها فى حفر قناة السويس الجديدة فى وقت قياسى أذهل العالم.

نود أن نرى روح أكتوبر فى اتقان العمل والإخلاص والإنتماء لمصر.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف