الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الأسرة الفلسطينية بقلم امجد الديك

تاريخ النشر : 2015-10-07
أن نكتب للأسرة الفلسطينية بالذات لهو الواجب نحوهم لشتى مناحي حياتهم

فالبسمةُ الضحكة القائدة العبرة , 

والكفاح المتواصل منذُ بال وبلفور من اجل إعلان القدس عاصمة الدولة الفلسطينية والعيش الكريم الهانئ والأمان والاستقرار كباقي كل أُسر الدنيا التي كانت مستقلة واستقلت

المجتمع فيه الصالح اكثر من الطالح,

وطموحُ كلِ فلسطينيٍ غيور على إعلان الدولة بعاصمتها القدس الشريف والعملةِ الوطنية الفلسطينية ان يكون كل فلسطيني فيه حق لا بالاسم هكذا.......

ان يجدَ الفائدةَ في كل مناحي حياته وبالذات الثقافةِ وما يقرأ

والأمل نحو المستقبل المنشود بهم وبأجيالهم في إعلان الدولة والعملة الوطنية الفلسطينية

وكم وقع ولازال على كاهل الاسرة الفلسطينية منذ بال وبلفور, العزاء المُفرح بالشهادة , الاعتقال,مصادرة أراضيهم ,إرهابهم تشريدهم من اراضيهم ومصادرتها ولازال

إن الكفاح المتواصل منذُ بال وبلفور من اجل إعلان القدس عاصمة الدولة الفلسطينية والعيش الكريم الهانئ والأمان والاستقرار كباقي كل أُسر الدنيا التي كانت مستقلة واستقلت سيبقى حتى إعلان الدولة الفلسطينية جيلاً بعد جيل وها هي الرايةً ترتفع بالقيادةِ في الأمم المتحدة.

 

كتابي المتواضع بخاتمته يُعبر عن فلسفتي كمؤلف قدم للوطن الأسرة بعض ما فيه الفائدة للأب والأم والأبناء

(الأسرة)

وفقنا الله على قدرِ أقوالنا وأعمالنا وهذا كفاحي وطني كمؤلف كاتب.

والله معنا في نيل حقنا بالدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف

المؤلفأمجد محمود حسن الديك.

 
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف