أن نكتب للأسرة الفلسطينية بالذات لهو الواجب نحوهم لشتى مناحي حياتهم
فالبسمةُ الضحكة القائدة العبرة ,
والكفاح المتواصل منذُ بال وبلفور من اجل إعلان القدس عاصمة الدولة الفلسطينية والعيش الكريم الهانئ والأمان والاستقرار كباقي كل أُسر الدنيا التي كانت مستقلة واستقلت
المجتمع فيه الصالح اكثر من الطالح,
وطموحُ كلِ فلسطينيٍ غيور على إعلان الدولة بعاصمتها القدس الشريف والعملةِ الوطنية الفلسطينية ان يكون كل فلسطيني فيه حق لا بالاسم هكذا.......
ان يجدَ الفائدةَ في كل مناحي حياته وبالذات الثقافةِ وما يقرأ
والأمل نحو المستقبل المنشود بهم وبأجيالهم في إعلان الدولة والعملة الوطنية الفلسطينية
وكم وقع ولازال على كاهل الاسرة الفلسطينية منذ بال وبلفور, العزاء المُفرح بالشهادة , الاعتقال,مصادرة أراضيهم ,إرهابهم تشريدهم من اراضيهم ومصادرتها ولازال
إن الكفاح المتواصل منذُ بال وبلفور من اجل إعلان القدس عاصمة الدولة الفلسطينية والعيش الكريم الهانئ والأمان والاستقرار كباقي كل أُسر الدنيا التي كانت مستقلة واستقلت سيبقى حتى إعلان الدولة الفلسطينية جيلاً بعد جيل وها هي الرايةً ترتفع بالقيادةِ في الأمم المتحدة.
كتابي المتواضع بخاتمته يُعبر عن فلسفتي كمؤلف قدم للوطن الأسرة بعض ما فيه الفائدة للأب والأم والأبناء
(الأسرة)
وفقنا الله على قدرِ أقوالنا وأعمالنا وهذا كفاحي وطني كمؤلف كاتب.
والله معنا في نيل حقنا بالدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف
المؤلفأمجد محمود حسن الديك.
فالبسمةُ الضحكة القائدة العبرة ,
والكفاح المتواصل منذُ بال وبلفور من اجل إعلان القدس عاصمة الدولة الفلسطينية والعيش الكريم الهانئ والأمان والاستقرار كباقي كل أُسر الدنيا التي كانت مستقلة واستقلت
المجتمع فيه الصالح اكثر من الطالح,
وطموحُ كلِ فلسطينيٍ غيور على إعلان الدولة بعاصمتها القدس الشريف والعملةِ الوطنية الفلسطينية ان يكون كل فلسطيني فيه حق لا بالاسم هكذا.......
ان يجدَ الفائدةَ في كل مناحي حياته وبالذات الثقافةِ وما يقرأ
والأمل نحو المستقبل المنشود بهم وبأجيالهم في إعلان الدولة والعملة الوطنية الفلسطينية
وكم وقع ولازال على كاهل الاسرة الفلسطينية منذ بال وبلفور, العزاء المُفرح بالشهادة , الاعتقال,مصادرة أراضيهم ,إرهابهم تشريدهم من اراضيهم ومصادرتها ولازال
إن الكفاح المتواصل منذُ بال وبلفور من اجل إعلان القدس عاصمة الدولة الفلسطينية والعيش الكريم الهانئ والأمان والاستقرار كباقي كل أُسر الدنيا التي كانت مستقلة واستقلت سيبقى حتى إعلان الدولة الفلسطينية جيلاً بعد جيل وها هي الرايةً ترتفع بالقيادةِ في الأمم المتحدة.
كتابي المتواضع بخاتمته يُعبر عن فلسفتي كمؤلف قدم للوطن الأسرة بعض ما فيه الفائدة للأب والأم والأبناء
(الأسرة)
وفقنا الله على قدرِ أقوالنا وأعمالنا وهذا كفاحي وطني كمؤلف كاتب.
والله معنا في نيل حقنا بالدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف
المؤلفأمجد محمود حسن الديك.