الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

سمراء...خذي ماشئت مني...!!بقلم:محمد سعيد حتامله

تاريخ النشر : 2015-10-07
سمراء...خذي ماشئت مني...!!بقلم:محمد سعيد حتامله
سمراء...خذي ماشئت مني...!!
محمد سعيد حتامله
سمراء...
حبك أسعدني...
أحرقني جسدك...
إذا هبَت رياحك...
يلمع برقك...
يقصف رعدك...
ينهمل الشَهد بلا قدح...
على ثغرك...
خذي ماشئت مني...
ودعيني اموت على...
............!!
* * *
سمراء...
قلبك يعصف...
ولسانك يقصف...
إحذري بأسي...
انفضي عني غبارك...
إن عزمت على قتل غرورك...
ففي وسعي القرار...
أن اجعل من عنتك...
من صلفك...
محراثي وفأسي...
واعطي للجميلات المتغطرسات...
في الحب...
ألف درسي...!!
إن كان بنيَتك الرحيل...
ارحلى...
لا تترددي...
لا تتلفتي حولك...
لم اتبعك...
انا هنا...
في جنتي...
مذهب كل حر مذهبي...
لا تخافي...
ان بدت منك المساوئ ...
كأنني لا ارى...
ولا ادري...
لو قطَعتِ اوصالي...
إربا إربا...
سأظل...
اشد ساعدك الضعيف...
بساعدي...
واستر منكبك المكشوف...
بمنكبي...
وان بدت المحاسن ...
سجَلتها لك في دفتري...!!
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف