على الدولة الصهيونية ان تتحمل مسؤوليتها باحتلال ارض فلسطين
ان عربدة المستوطنين الصهاينة الغزاة في قرانا ومدننا الفلسطينية، لعمل استفزازي وإجرامي، لن يفلتوا من ضربات المقاومة الفلسطينية، فهم يحرقون اطفالنا ويحرقون مساجدنا وسياراتنا، والشجر والحجر والبشر.
فعلى الدولة الصهيونية ان تدفع ثمن ما يحصل على الارض الفلسطينية.
فنحن شعب مسالم ولم نعتدي على احد، فهم احتلوا ارضنا، ونحن لنا الحق بالدفاع عن ارضنا وزرعنا واطفالنا وهذا حقنا ولن نبخل بالشهداء.
وما انتهاكات حرم المسجد الاقصى المبارك من قبل المتطرفون الصهاينة، الا بداية ثورة وانتفاضة جديدة لهذا الشعب الشجاع العظيم.
لقد طفح الكيل ولا بد من الرد على هذا، ولن نقف بعد اليوم مكتوفي الايدي!
ان العدو لا يفهم الا لغة القوة، وكما قال الرئيس الفلسطيني في الامم المتحدة / اذا لم يلتزم العدو بالمعاهدات والاتفاقات فنحن من طرفنا لم نلتزم أيضاً./
فعلى جميع المنظمات الفلسطينية ان تتحد فوراً، وإنشاء حكومة وطنية موحدة مختلطة جديدة،. ومجلس عسكري مشترك، ولا بد للنصر ان يكون قريباً باذن الله.
على العدو المتغطرس العنصري الهمجي ان يفهم ان مقاتلينا أقوى وأشد منه، وان ارواحنا ليست رخيصة، ونحن لسنا قطاع طرق، وإنما اصحاب الارض الشرعيين.
ان المدن الفلسطينية في جبال النار نابلس وخليل الرحمن وجنين ورأم الله وبيت لحم وطولكرم وقلقيلية سوف تكون شعلة الثورة التي لا تنطفا.
ان شعبي الفلسطيني لا يقدر ان يتحمل اكثر من هذا الوضع المزري، ان غزة آلابية تريد حريتها ومطارها ومينائها والدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
الشعب الفلسطيني في مخيمات الشتات يريد العودة الى موطن اجداده واباءه، نحن لا نريد التوطين في اي دولة عربية بل نريد وطننا وزيتونها وقدسنا، وكما يقولون /ارضي عرضي./
على العالم الحر الذي يوءمن بالحرية والشرعية والحق ان يدعم الشعب الفلسطيني مالياً وعسكرياً.
ان العدو والامم المتحدة يتحملون ما قد يحصل من ثورة شعبية حقيقية تحرق الأخضر واليابس .
نطالب الامم المتحدة ان ترسل قواتها فوراً لحماية الشعب الفلسطيني وممتلكاته وحمايته من العدو والمتطرفين الصهانية.
المهندس رياض حسن
ان عربدة المستوطنين الصهاينة الغزاة في قرانا ومدننا الفلسطينية، لعمل استفزازي وإجرامي، لن يفلتوا من ضربات المقاومة الفلسطينية، فهم يحرقون اطفالنا ويحرقون مساجدنا وسياراتنا، والشجر والحجر والبشر.
فعلى الدولة الصهيونية ان تدفع ثمن ما يحصل على الارض الفلسطينية.
فنحن شعب مسالم ولم نعتدي على احد، فهم احتلوا ارضنا، ونحن لنا الحق بالدفاع عن ارضنا وزرعنا واطفالنا وهذا حقنا ولن نبخل بالشهداء.
وما انتهاكات حرم المسجد الاقصى المبارك من قبل المتطرفون الصهاينة، الا بداية ثورة وانتفاضة جديدة لهذا الشعب الشجاع العظيم.
لقد طفح الكيل ولا بد من الرد على هذا، ولن نقف بعد اليوم مكتوفي الايدي!
ان العدو لا يفهم الا لغة القوة، وكما قال الرئيس الفلسطيني في الامم المتحدة / اذا لم يلتزم العدو بالمعاهدات والاتفاقات فنحن من طرفنا لم نلتزم أيضاً./
فعلى جميع المنظمات الفلسطينية ان تتحد فوراً، وإنشاء حكومة وطنية موحدة مختلطة جديدة،. ومجلس عسكري مشترك، ولا بد للنصر ان يكون قريباً باذن الله.
على العدو المتغطرس العنصري الهمجي ان يفهم ان مقاتلينا أقوى وأشد منه، وان ارواحنا ليست رخيصة، ونحن لسنا قطاع طرق، وإنما اصحاب الارض الشرعيين.
ان المدن الفلسطينية في جبال النار نابلس وخليل الرحمن وجنين ورأم الله وبيت لحم وطولكرم وقلقيلية سوف تكون شعلة الثورة التي لا تنطفا.
ان شعبي الفلسطيني لا يقدر ان يتحمل اكثر من هذا الوضع المزري، ان غزة آلابية تريد حريتها ومطارها ومينائها والدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
الشعب الفلسطيني في مخيمات الشتات يريد العودة الى موطن اجداده واباءه، نحن لا نريد التوطين في اي دولة عربية بل نريد وطننا وزيتونها وقدسنا، وكما يقولون /ارضي عرضي./
على العالم الحر الذي يوءمن بالحرية والشرعية والحق ان يدعم الشعب الفلسطيني مالياً وعسكرياً.
ان العدو والامم المتحدة يتحملون ما قد يحصل من ثورة شعبية حقيقية تحرق الأخضر واليابس .
نطالب الامم المتحدة ان ترسل قواتها فوراً لحماية الشعب الفلسطيني وممتلكاته وحمايته من العدو والمتطرفين الصهانية.
المهندس رياض حسن