إن الواقع المريرالذي يمربه الشعب العراقي منذ الاحتلال الامريكي وقبل الاحتلال ومنذ ان عرف الشعب السيستاني وهو يعيش حالة إرهاب الجماعات الدينية الممتدة للإرهاب الإمبريالي و الحكومات العميلة المرتبطة بها، كالماسونية العالمية مما يعني أن أي حديث او حدث يصدر من"روح وحدة وطنية" تطالب بحرية وحقوق الشعب وكشف الانتهازية المقيتة لجماعة التدين الارهابي نرى ان اعلام هذه الماسونية السيستانية
تزمر للشعب مزامير الديمقراطية على انغام قشور الحرية الخاوية والثمن هو قتل ورعب الشعب لقد اصبح الشعب كالميت عندما يلقن في قبره اسمع افهم اعلم
ايها الشعب لقد ذهب بكم السيستاني الى الهاوية الى القتل الى الجوع الى الخراب والدمار الى الطائفية الى الترويع والتشريد هل هذه حنكة رجل دين ام حنكة عمل متغطرس ماسوني فعلى ابناء الشعب من مثقفين واكاديميين واساتذة ومهندسين
وضباط وغيرهم ان يعوا هذا ويصحوا من غفلتهم ويكونوا مع المصلح الصادق وبفضحوا الكذاب العميل الذي نصب لقتل الشعب العراقي ..
تزمر للشعب مزامير الديمقراطية على انغام قشور الحرية الخاوية والثمن هو قتل ورعب الشعب لقد اصبح الشعب كالميت عندما يلقن في قبره اسمع افهم اعلم
ايها الشعب لقد ذهب بكم السيستاني الى الهاوية الى القتل الى الجوع الى الخراب والدمار الى الطائفية الى الترويع والتشريد هل هذه حنكة رجل دين ام حنكة عمل متغطرس ماسوني فعلى ابناء الشعب من مثقفين واكاديميين واساتذة ومهندسين
وضباط وغيرهم ان يعوا هذا ويصحوا من غفلتهم ويكونوا مع المصلح الصادق وبفضحوا الكذاب العميل الذي نصب لقتل الشعب العراقي ..