الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

عندما يكون الشعب تحت مطرقة السيستاني بقلم نديم سليم

تاريخ النشر : 2015-10-06
إن الواقع المريرالذي يمربه الشعب العراقي منذ الاحتلال الامريكي وقبل الاحتلال ومنذ ان عرف الشعب السيستاني وهو يعيش حالة إرهاب الجماعات الدينية الممتدة للإرهاب الإمبريالي و الحكومات العميلة المرتبطة بها، كالماسونية العالمية مما يعني أن أي حديث او حدث يصدر من"روح وحدة وطنية" تطالب بحرية وحقوق الشعب وكشف الانتهازية المقيتة لجماعة التدين الارهابي نرى ان اعلام هذه الماسونية السيستانية
تزمر للشعب مزامير الديمقراطية على انغام قشور الحرية الخاوية والثمن هو قتل ورعب الشعب لقد اصبح الشعب كالميت عندما يلقن في قبره اسمع افهم اعلم
ايها الشعب لقد ذهب بكم السيستاني الى الهاوية الى القتل الى الجوع الى الخراب والدمار الى الطائفية الى الترويع والتشريد هل هذه حنكة رجل دين ام حنكة عمل متغطرس ماسوني فعلى ابناء الشعب من مثقفين واكاديميين واساتذة ومهندسين
وضباط وغيرهم ان يعوا هذا ويصحوا من غفلتهم ويكونوا مع المصلح الصادق وبفضحوا الكذاب العميل الذي نصب لقتل الشعب العراقي ..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف