الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

وأخيرا رفعنا العلم لأول مرة في الأمم المتحدة بقلم:نصير أحمد الريماوي

تاريخ النشر : 2015-10-05
وأخيرا رفعنا العلم لأول مرة في الأمم المتحدة بقلم:نصير أحمد الريماوي
وأخيرا رفعنا العلم لأول مرة في الأمم المتحدة

بقلم الكاتب: نصير الريماوي

وأخيرا رفعنا العلم لأول مرة في التاريخ في حديقة الأمم المتحدة في عيدها السبعين في نيويورك، قبّله سيادة الرئيس محمود عباس ثم صعد على السّارية رويدا رويدا محاطا بإخوتنا العرب، وبممثلي الدول الإسلامية و الأجنبية النصيرة لحقنا الشرعي على تراب وطننا. كان محاطا بسياج وطني وإسلامي وعالمي داعم.
ورافق ذلك رفع العلم على سور القدس بأيدي فتياننا رغم عسف الاحتلال تلبية لرغبة الشهيد القائد يا سرعرفات الذي قال يوما ما:" سيرفع طفل فلسطيني أو زهرة من زهرات فلسطين العلم الفلسطيني فوق مساجد القدس، وكنائس، وعلى أسوار القدس".
ها نحن اليوم نرى ونشاهد بأم أعيننا كيف فعل شباب فلسطين، وزيّنوا سور القدس بالأعلام الفلسطينية المتلونة بدماء الشهداء، والجرحى، وعذابات المعتقلين الأسرى، وكيف رفرف علمنا في مقر الأمم المتحدة يوم 30/9/2015م.
هذا اليوم المشهود اعتبره سيادة الرئيس يوما وطنيا للعلم الفلسطيني في كل عام خلال كلمته التي ألقاها أثناء مراسم حفل رفع العلم، لأنه تجسيد عملي للبدء بالاعتراف بنا على طريق الاستقلال الناجز.
ومن انتصار إلى انتصار آخر، ولا تهنوا وتحزنوا، وإن طال الزمان سيعود الحق لأصحابه.
1/10/2015م
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف