شعور عندما تفقد أعز الناس من أصحابك ؟
الشعور لا يوصف وطبعا شعور صعب جدا عندما تفقد شخص عزيز على قلبك وهو كان من يساندك ويقف معك في المواقف الصعبة بعد الوالدين ولكن ايضا الصعب عندما صديقك يفقدك في عز شبابه, ولكن قدر الله من الواجب أن نرضى فيه.
وكتب عمر العريمي وعلي البلوشي وتساوت الأحرف والكلمات مع بعضها البعض.
إن الشعور وحاجتي إليكم هي سعادتي ووحدتي أن تكونوا بجانبي, أنتم فعلا من كنتم بعد الوالدين مساندين لي في حياتي ,وتنصبوني أوتاد صحبتي بكم وتمدون أشعتكم التي لا زالت تبث نورها الساطع بحولي يا أصحابي هل فكرتم بمشاعري؟؟
التي كادت أن تتلاشأ بعد فراقكم ويا صحبتي هل تعلمون ما هي صلتي بكم, نعم, نعم هي في قوس ضلعي وتجسدت حروف قلبي فكانت مسار دمي ,أيا نفسي أجيبيني في سؤالي هل فقدتي أعز أصحابي؟؟
ألا يا نفس تحكي خبريني حديثا صادقا لا تكذبيني ,إن مشاعري ما زالت ولا تزال تنزف من وريدها في فقدان أعز أصحابي, ولا أستطيع أن أتخيل بفقدان روح سكنت قلبي فأحببتها ولن أستطيع أن أتخلى عن هذه الروح ,والصديق هو الذي يجلس بصحبتي هو من ينسيني همومي وحزني الذي يراود قلبي ويضحكني ويجعلني أنسى الهموم التي تعاصرني في حشايا قلبي , يا صحبتي الصداقة تنتهي عندما ينتهي الموت ولكن تبقى ذكرى عالقة بين القلب والتفكير الذي يأتي فجاءة وتتذكر تلك الأيام كيف كنت معه, والصداقة بالفعل متصلة مثل الحبل السري الذي يربط الجنين بأمه فعلا إنه شعور محزن.
أصعب لحظة سوف تواجهها في حياتك راحت الكلمات وانتهت المعاني التي يبثها القلب عند جلوسك مع هذا الصاحب ويحس دائما بما تمر به في حياتك ودموع التعبير لا وصف لها نعم لا نستطيع استيعاب هذا الخبر وسوف تختنق العبرة داخل القلب ولا نستطيع أن نبوح بها إلا من يأتي ويفهم هذا البوح.
ولكن ندعوا الله له بكل العفو والرحمة والمغفرة وأن يجعل قبره روضه من رياض الجنة ولا يجعله حفره من حفر النيران.
بقلمين : عمر العريمي وعلي البلوشي
الشعور لا يوصف وطبعا شعور صعب جدا عندما تفقد شخص عزيز على قلبك وهو كان من يساندك ويقف معك في المواقف الصعبة بعد الوالدين ولكن ايضا الصعب عندما صديقك يفقدك في عز شبابه, ولكن قدر الله من الواجب أن نرضى فيه.
وكتب عمر العريمي وعلي البلوشي وتساوت الأحرف والكلمات مع بعضها البعض.
إن الشعور وحاجتي إليكم هي سعادتي ووحدتي أن تكونوا بجانبي, أنتم فعلا من كنتم بعد الوالدين مساندين لي في حياتي ,وتنصبوني أوتاد صحبتي بكم وتمدون أشعتكم التي لا زالت تبث نورها الساطع بحولي يا أصحابي هل فكرتم بمشاعري؟؟
التي كادت أن تتلاشأ بعد فراقكم ويا صحبتي هل تعلمون ما هي صلتي بكم, نعم, نعم هي في قوس ضلعي وتجسدت حروف قلبي فكانت مسار دمي ,أيا نفسي أجيبيني في سؤالي هل فقدتي أعز أصحابي؟؟
ألا يا نفس تحكي خبريني حديثا صادقا لا تكذبيني ,إن مشاعري ما زالت ولا تزال تنزف من وريدها في فقدان أعز أصحابي, ولا أستطيع أن أتخيل بفقدان روح سكنت قلبي فأحببتها ولن أستطيع أن أتخلى عن هذه الروح ,والصديق هو الذي يجلس بصحبتي هو من ينسيني همومي وحزني الذي يراود قلبي ويضحكني ويجعلني أنسى الهموم التي تعاصرني في حشايا قلبي , يا صحبتي الصداقة تنتهي عندما ينتهي الموت ولكن تبقى ذكرى عالقة بين القلب والتفكير الذي يأتي فجاءة وتتذكر تلك الأيام كيف كنت معه, والصداقة بالفعل متصلة مثل الحبل السري الذي يربط الجنين بأمه فعلا إنه شعور محزن.
أصعب لحظة سوف تواجهها في حياتك راحت الكلمات وانتهت المعاني التي يبثها القلب عند جلوسك مع هذا الصاحب ويحس دائما بما تمر به في حياتك ودموع التعبير لا وصف لها نعم لا نستطيع استيعاب هذا الخبر وسوف تختنق العبرة داخل القلب ولا نستطيع أن نبوح بها إلا من يأتي ويفهم هذا البوح.
ولكن ندعوا الله له بكل العفو والرحمة والمغفرة وأن يجعل قبره روضه من رياض الجنة ولا يجعله حفره من حفر النيران.
بقلمين : عمر العريمي وعلي البلوشي