العراق الإيراني الأمريكي الروسي بمباركة الولي الفقيه
أن الحرب في العراق ليست مع بضعة وزراء فاسدين، ، ولكنها هي مع الاحتلال الإيراني بكل جبروته وعنفوانه ودمويته الفائضة. والاحتلال الامريكي وما الحكام الفاسدون، والأحزاب الفاسدة، سوى أدواته وأذرعه التي يرعاها ويذود عنها.
فبعصا ايران وبركات الولي الفقيه السيستاني تحقق الحلم الامريكي وعلى لسان بريمر فاغتصبوا النساء في سجن ابو غريب وقتلوا وسرقوا ولم نسمع له تنديدا او معارضة للجرائم الامريكية
وببركات الولي الفقيه الايراني ومليشياته تطاول المالكي على الملايين المصرة على محاكمته قبل سواه، فيشتمها ويجاهر ويفاخر باستهانته بهتافاتها،..في كلمة ألقاها مؤخرا في مؤتمر عشائري لدعم الجيش والحشد الشعبي في كربلاء: "السلاح بيدنا، والارادة، وصندوق الانتخابات، ولا نتراجع أبداً لمثل هذه الشراذم". فهل رأيتم ديمقراطية أحلى وأكثر مهابة ومصداقية من صناديق انتخاب يحرسها ويفرز أصواتها سلاح نوري المالكي؟
فقد كشف نظام حزب الدعوة الحاكم، وهو أمينه العام، عن تعاون استخباراتي وأمني بينه وبين وموسكو وإيران بذريعة مواجهة التهديد الذي يمثله تنظيم داعش. وانطلاقا من موقع قوته الجديد حدد المالكي أهم الخطوط الحمراء للتحالف الإيراني الروسي العراقي الجديد، بما يلي:
أولا: “هناك حركة خبيثة جديدة للقضاء على الحشد الشعبي، لكونه أصبح رمزا للقوة والوحدة والاستقرار”.
ثانيا: إن “المؤامرات اتجهت اليوم نحو التقسيم، مرة تحت غطاء الحرس الوطني، وأخرى تحت عنوان التهميش الذي يتكلم به ثلة قليلة من السياسيين”.
وهذا يعني أن الحشد الشعبي، وقد تحول إلى مليشيا مسلحة إيرانية خالصة ، يفعل ما يشاء بمن يعارض الاحتلال الإيراني وأدواته وأذرعه المحلية العديدة.
وقد حذر المرجع العراقي السيد الصرخي الحسني من سعي ايران الى افراغ المحافظات العراقية ذات الاغلبية الشيعية من ابناء السنة لحماية امبراطوريتها المزعومة بقوله:
" ايران تسعى بكل جهد من اجل افراغ المحافظات الوسطى والجنوبية اضافة لبغداد من اخواننا واهلنا السنة كي يعتبرونهم ارهابيين او حاضنة للارهابيين من قاعدة ودواعش وبعثيين وصداميين وعروبيين وقوميين معادين للمشروع الامبراطوري الايراني فلابد من ابعاد هذا الخطر وقطع دابره من الاصل ويكون ذلك من خلال تخويف وارعاب وترويع اهل السنة وتهجيرهم من تلك المحافظات كي تأمن الجبهة الداخلية لهذه البقعة من بقع الامبراطورية وعاصمتها العراق
وعزا السيد الصرخي ذاك الى ان ايران صاحبة المشروع الامبراطوري الذي عاصمته العراق تعمل منذ الايام الاولى للاحتلال وقبل جريمة تفجيرها لمرقدي الامامين العسكريين في سامراء وافتعالها للمعركة والحرب والاعتداءات الطائفية الاولى عام 2006 ...
واضاف :" ايران تعمل على ابتداع وتأسيس ووضع خطوط دفاعية متعددة لحماية حدود امبراطوريتها المزعومة واهم خط دفاعي استراتيجي عندها هو التغيير الديموغرافي المجتمعي على الارض محاولةً ابعاد كل ما يحتمل خطره عليها وعلى حدودها ومشروعها"
وقال ايضا في استفتاء ولاية فقيه او حكم امبراطور بتاريخ 2015/5/9
فلم يرتبط بولاية علّان الا المليشيات القاتلة المتعطشة لسفك الدماء...وبعد هذا هل يخطر ببالك ان الشيعة في العراق توحّدوا خلف ولاية علّان حتى نتوقع ان الشيعة في العالم سيتوحدون خلف ولايته او امثاله ؟؟!!!
أن الحرب في العراق ليست مع بضعة وزراء فاسدين، ، ولكنها هي مع الاحتلال الإيراني بكل جبروته وعنفوانه ودمويته الفائضة. والاحتلال الامريكي وما الحكام الفاسدون، والأحزاب الفاسدة، سوى أدواته وأذرعه التي يرعاها ويذود عنها.
فبعصا ايران وبركات الولي الفقيه السيستاني تحقق الحلم الامريكي وعلى لسان بريمر فاغتصبوا النساء في سجن ابو غريب وقتلوا وسرقوا ولم نسمع له تنديدا او معارضة للجرائم الامريكية
وببركات الولي الفقيه الايراني ومليشياته تطاول المالكي على الملايين المصرة على محاكمته قبل سواه، فيشتمها ويجاهر ويفاخر باستهانته بهتافاتها،..في كلمة ألقاها مؤخرا في مؤتمر عشائري لدعم الجيش والحشد الشعبي في كربلاء: "السلاح بيدنا، والارادة، وصندوق الانتخابات، ولا نتراجع أبداً لمثل هذه الشراذم". فهل رأيتم ديمقراطية أحلى وأكثر مهابة ومصداقية من صناديق انتخاب يحرسها ويفرز أصواتها سلاح نوري المالكي؟
فقد كشف نظام حزب الدعوة الحاكم، وهو أمينه العام، عن تعاون استخباراتي وأمني بينه وبين وموسكو وإيران بذريعة مواجهة التهديد الذي يمثله تنظيم داعش. وانطلاقا من موقع قوته الجديد حدد المالكي أهم الخطوط الحمراء للتحالف الإيراني الروسي العراقي الجديد، بما يلي:
أولا: “هناك حركة خبيثة جديدة للقضاء على الحشد الشعبي، لكونه أصبح رمزا للقوة والوحدة والاستقرار”.
ثانيا: إن “المؤامرات اتجهت اليوم نحو التقسيم، مرة تحت غطاء الحرس الوطني، وأخرى تحت عنوان التهميش الذي يتكلم به ثلة قليلة من السياسيين”.
وهذا يعني أن الحشد الشعبي، وقد تحول إلى مليشيا مسلحة إيرانية خالصة ، يفعل ما يشاء بمن يعارض الاحتلال الإيراني وأدواته وأذرعه المحلية العديدة.
وقد حذر المرجع العراقي السيد الصرخي الحسني من سعي ايران الى افراغ المحافظات العراقية ذات الاغلبية الشيعية من ابناء السنة لحماية امبراطوريتها المزعومة بقوله:
" ايران تسعى بكل جهد من اجل افراغ المحافظات الوسطى والجنوبية اضافة لبغداد من اخواننا واهلنا السنة كي يعتبرونهم ارهابيين او حاضنة للارهابيين من قاعدة ودواعش وبعثيين وصداميين وعروبيين وقوميين معادين للمشروع الامبراطوري الايراني فلابد من ابعاد هذا الخطر وقطع دابره من الاصل ويكون ذلك من خلال تخويف وارعاب وترويع اهل السنة وتهجيرهم من تلك المحافظات كي تأمن الجبهة الداخلية لهذه البقعة من بقع الامبراطورية وعاصمتها العراق
وعزا السيد الصرخي ذاك الى ان ايران صاحبة المشروع الامبراطوري الذي عاصمته العراق تعمل منذ الايام الاولى للاحتلال وقبل جريمة تفجيرها لمرقدي الامامين العسكريين في سامراء وافتعالها للمعركة والحرب والاعتداءات الطائفية الاولى عام 2006 ...
واضاف :" ايران تعمل على ابتداع وتأسيس ووضع خطوط دفاعية متعددة لحماية حدود امبراطوريتها المزعومة واهم خط دفاعي استراتيجي عندها هو التغيير الديموغرافي المجتمعي على الارض محاولةً ابعاد كل ما يحتمل خطره عليها وعلى حدودها ومشروعها"
وقال ايضا في استفتاء ولاية فقيه او حكم امبراطور بتاريخ 2015/5/9
فلم يرتبط بولاية علّان الا المليشيات القاتلة المتعطشة لسفك الدماء...وبعد هذا هل يخطر ببالك ان الشيعة في العراق توحّدوا خلف ولاية علّان حتى نتوقع ان الشيعة في العالم سيتوحدون خلف ولايته او امثاله ؟؟!!!