إطلاق النار والعقوبات الحازمية !!
بقلم – منتصر العناني
سعدتُ وسعدَ كل المواطنين بسماع القرار الذي اصدره اللواء حازم عطا الله مديرعام الشرطة الفلسطينية عن انزال العقوبات الصارمة بحق مطلقي النار في كل مكان كون هذه الظاهرة تكريس لمبدأ الخروج عن كل القوانين وصورة وجبَ التوقف عندها ووضع علامة استفهام لأنها خارجة عن كل النصوص التي ننبذها سيما ما خلفته هذه الصورة من مآسي وتحويل افراح الى اتراح وغيرها من الإنفلات الذي اودى بحياة اناس ابرياء بقصد او بغير قصد نتيجة لغياب القرار الصارم والعقوبات التي تجعل من تسول نفسه أن يحسب مليون حساب قبل ان يطلق النار في أي مكان دونما حق قانوني في ذلك – اقصد رجال الأمن المخولين بذلك وضمن القانون – قرار صائب اللواء عطا الله مع إحترامي وتقديري لهذا القرار الصائب الذي وجبَ ان نضبط ونحاسب من كان ضمن القانون وعدم التغاطي عنه مهما كان ومن كان , صورة باتت مقلقة في المجتمع الفلسطيني بشكل لافت كون ذلك يسبب الأرق والخوف والفزع لدى المواطن الفلسطيني , هنا اتساءل هل الفرحة تعني وتكبر بإطلاق النار ؟!! هل الفرحة لا تكتمل الا بمصيبة قتل ؟!!
اللواء حازم عطاالله نحنٌ معك في هذا القرار الصائب لكن ما بصدد الحديث عنه أن يكون القانون ساري على الجميع بلا إستثناء حتى يتم الضبط الكامل دون تمريره على آخرين حتى لا يكون حجة لأي كان أن يكون في حل مما يقوم به , اطلاق النار مهما كان نوعه وفرحه وترحه وخروج ودخول ومناسبة لا مبرر لها الا أمر وحيد هو القتل بنتائج لا نريدها ولا نحبذها بيننا , واقفوا اطلاق النار وعاقبوا مطلقي الرصاص ولا تسمحوا لهم بالخروج عن نصوص القانون فكلنا تحت القانون ولا احد فوقه دامت شرطتنا دام القانون لا للحملات المؤقته ودمتم بسلامة دائمة .
[email protected]
بقلم – منتصر العناني
سعدتُ وسعدَ كل المواطنين بسماع القرار الذي اصدره اللواء حازم عطا الله مديرعام الشرطة الفلسطينية عن انزال العقوبات الصارمة بحق مطلقي النار في كل مكان كون هذه الظاهرة تكريس لمبدأ الخروج عن كل القوانين وصورة وجبَ التوقف عندها ووضع علامة استفهام لأنها خارجة عن كل النصوص التي ننبذها سيما ما خلفته هذه الصورة من مآسي وتحويل افراح الى اتراح وغيرها من الإنفلات الذي اودى بحياة اناس ابرياء بقصد او بغير قصد نتيجة لغياب القرار الصارم والعقوبات التي تجعل من تسول نفسه أن يحسب مليون حساب قبل ان يطلق النار في أي مكان دونما حق قانوني في ذلك – اقصد رجال الأمن المخولين بذلك وضمن القانون – قرار صائب اللواء عطا الله مع إحترامي وتقديري لهذا القرار الصائب الذي وجبَ ان نضبط ونحاسب من كان ضمن القانون وعدم التغاطي عنه مهما كان ومن كان , صورة باتت مقلقة في المجتمع الفلسطيني بشكل لافت كون ذلك يسبب الأرق والخوف والفزع لدى المواطن الفلسطيني , هنا اتساءل هل الفرحة تعني وتكبر بإطلاق النار ؟!! هل الفرحة لا تكتمل الا بمصيبة قتل ؟!!
اللواء حازم عطاالله نحنٌ معك في هذا القرار الصائب لكن ما بصدد الحديث عنه أن يكون القانون ساري على الجميع بلا إستثناء حتى يتم الضبط الكامل دون تمريره على آخرين حتى لا يكون حجة لأي كان أن يكون في حل مما يقوم به , اطلاق النار مهما كان نوعه وفرحه وترحه وخروج ودخول ومناسبة لا مبرر لها الا أمر وحيد هو القتل بنتائج لا نريدها ولا نحبذها بيننا , واقفوا اطلاق النار وعاقبوا مطلقي الرصاص ولا تسمحوا لهم بالخروج عن نصوص القانون فكلنا تحت القانون ولا احد فوقه دامت شرطتنا دام القانون لا للحملات المؤقته ودمتم بسلامة دائمة .
[email protected]