من شرفتي 23
الإمارات تطلق حملة إغاثة لإخواننا في اليمن ، لتخفيف معاناة عشرة ملايين شخص عانوا الأمرين بسبب الحروب التي قضت على الأخضر واليابس في اليمن !
اليوم تبدأ العودة للمدارس ، عدنا والعود أحمد !
تصريحات القنصل البريطاني في القدس المحتلة " أليستر ماكفيل " والتي شن فيها هجوماً لاذعاً على تصرفات المستوطنين الاجرامية بحق الفلسطينين مشبهاً إياهم بالنازيين الجدد ، تذكرنا دوماً بأن هناك في الغرب ضمائر حية ترى الأمور بعيون مفتوحة وتفرق بين الصحيح والخطأ !
رسومات الأسير الفلسطيني "فادي الخليل " المحكوم ب 18 عاماً في السجون الاسرائيلية تبين أن الفن والابداع سلاحين جبارين في محاربة الظلم والسجن والاحتلال !
هل صحيح أننا _نحن العرب- نعاني من غياب ثقافة الإختلاف ، وأن سبب كل مصائبنا هو عدم قبول الآخر ، وأننا كما يقول شاعرنا الأغر :
نحن قوم لا توسط بيننا لنا صدر العالمين أو القبر !
أعجبتني تجربة عبدالباري عطوان –إصدار صحيفة الكترونية بدلاً من الورقية – حيث لا ورق ، ولا طباعة ، وأعجبتني أكثر تلك الأراء التي تطرح رداً على مقالته اليومية ، حيث يتقبلها بصدر رحب ، وينشرها كما هي ، بحيث نرى وجهات النظر المختلفة في الموضوع الواحد ، ويطبق نظرية "الاختلاف لا يفسد للود قضية " !
ما المانع من سماع أغنية جميلة ما بين الفينة والأخرى ، حيث تعمل على إنعاش الروح ، وتدخل السعادة على القلوب المنهكة !
في انتخابات اللجنة المركزية القادمة ، لا نريد أن نرى نفس الوجوه ، ونفس القسمات ، بس بطواقي غريبة ومختلفة ، نريد أن نرى وجوهاً جديدة ، ورؤى فلسطينية مؤتلفة !
أخيراً ..
يا حبيبتي يا بلادي ..
لو حاربت العالم
من أجلك
وتجشمت الصعب
في حبك
لا تيأسي ..
فكل غالٍ
رخيص من أجلك !
محمد إدريس
الإمارات تطلق حملة إغاثة لإخواننا في اليمن ، لتخفيف معاناة عشرة ملايين شخص عانوا الأمرين بسبب الحروب التي قضت على الأخضر واليابس في اليمن !
اليوم تبدأ العودة للمدارس ، عدنا والعود أحمد !
تصريحات القنصل البريطاني في القدس المحتلة " أليستر ماكفيل " والتي شن فيها هجوماً لاذعاً على تصرفات المستوطنين الاجرامية بحق الفلسطينين مشبهاً إياهم بالنازيين الجدد ، تذكرنا دوماً بأن هناك في الغرب ضمائر حية ترى الأمور بعيون مفتوحة وتفرق بين الصحيح والخطأ !
رسومات الأسير الفلسطيني "فادي الخليل " المحكوم ب 18 عاماً في السجون الاسرائيلية تبين أن الفن والابداع سلاحين جبارين في محاربة الظلم والسجن والاحتلال !
هل صحيح أننا _نحن العرب- نعاني من غياب ثقافة الإختلاف ، وأن سبب كل مصائبنا هو عدم قبول الآخر ، وأننا كما يقول شاعرنا الأغر :
نحن قوم لا توسط بيننا لنا صدر العالمين أو القبر !
أعجبتني تجربة عبدالباري عطوان –إصدار صحيفة الكترونية بدلاً من الورقية – حيث لا ورق ، ولا طباعة ، وأعجبتني أكثر تلك الأراء التي تطرح رداً على مقالته اليومية ، حيث يتقبلها بصدر رحب ، وينشرها كما هي ، بحيث نرى وجهات النظر المختلفة في الموضوع الواحد ، ويطبق نظرية "الاختلاف لا يفسد للود قضية " !
ما المانع من سماع أغنية جميلة ما بين الفينة والأخرى ، حيث تعمل على إنعاش الروح ، وتدخل السعادة على القلوب المنهكة !
في انتخابات اللجنة المركزية القادمة ، لا نريد أن نرى نفس الوجوه ، ونفس القسمات ، بس بطواقي غريبة ومختلفة ، نريد أن نرى وجوهاً جديدة ، ورؤى فلسطينية مؤتلفة !
أخيراً ..
يا حبيبتي يا بلادي ..
لو حاربت العالم
من أجلك
وتجشمت الصعب
في حبك
لا تيأسي ..
فكل غالٍ
رخيص من أجلك !
محمد إدريس