لا زال الالتباس يحوم حول اسباب وفاة الشاب السوري" ادهم محمد شحادة "!!!
ان الراحل ادهم قد حطت به رحال الهجرة في السويد منذ عام تقريبا و حصل على قرار الاقامة قبل اسبوع من وفاته غرقا في بحيرة " اوستر سوند " القريبة من بلدة " ستروم سوند "، تلك البلدة التي يقيم بها الفقيد. وذلك بتاريخ 24 اب 2015
لا يوجد لادهم اي قريب من الدرجة الاولى في السويد، و قد حضر اخ له من النمسا و لم يتمكن من البقاء لمتابعة قضيته التي لا زالت في اكناف البوليس السويدي بينما جثمانه لا زال مسجيا ف...ي المستشفى، بانتظار حل لغز وفاته، حيث يشك اخاه بالرواية التي سمعها ممن رافقوه الى البحيرة و تركوه وحيدا على شاطئها. و يقال بان البوليس يتابع الموضوع بالتحقيق.
الامل ان يتدخل كل من له معرفة بالقوانين السويدية او من له صلة بالسفارة الفلسطينية و السورية، كون الفقيد من التبعية الفلسطينية السورية او من كانوا قريبين من الفقيد في منطقة وفاته و افادة العدالة بكل المعلومات الصغيرة و الكبيرة التي يعرفونها و لها صلة بحادث الوفاة، كما نتمنى ان تبذل قصارى الجهود لتامين حضور والدة الفقيد للمشاركة في جنازته
كما ارجو من نشرة الكومبس و اذاعتها و جريدتها و في مقدمتهم مدير المؤسسة د. محمود اغا و النشرات و الصحف الاخرى التي تتابع القضايا الانسانية باعتبار هذه القضية، قضية راي عام و لا سيما بانه قد كثر الموت بالجملة و المفرق و تعددت اسبابه و اشكاله، خنقا في الشاحنات او طعاما لاسماك المتوسط او غرقا او اغراقا في البحيرات للهاربين من الموت ليقعوا فريسة الموت غرباء
ان الراحل ادهم قد حطت به رحال الهجرة في السويد منذ عام تقريبا و حصل على قرار الاقامة قبل اسبوع من وفاته غرقا في بحيرة " اوستر سوند " القريبة من بلدة " ستروم سوند "، تلك البلدة التي يقيم بها الفقيد. وذلك بتاريخ 24 اب 2015
لا يوجد لادهم اي قريب من الدرجة الاولى في السويد، و قد حضر اخ له من النمسا و لم يتمكن من البقاء لمتابعة قضيته التي لا زالت في اكناف البوليس السويدي بينما جثمانه لا زال مسجيا ف...ي المستشفى، بانتظار حل لغز وفاته، حيث يشك اخاه بالرواية التي سمعها ممن رافقوه الى البحيرة و تركوه وحيدا على شاطئها. و يقال بان البوليس يتابع الموضوع بالتحقيق.
الامل ان يتدخل كل من له معرفة بالقوانين السويدية او من له صلة بالسفارة الفلسطينية و السورية، كون الفقيد من التبعية الفلسطينية السورية او من كانوا قريبين من الفقيد في منطقة وفاته و افادة العدالة بكل المعلومات الصغيرة و الكبيرة التي يعرفونها و لها صلة بحادث الوفاة، كما نتمنى ان تبذل قصارى الجهود لتامين حضور والدة الفقيد للمشاركة في جنازته
كما ارجو من نشرة الكومبس و اذاعتها و جريدتها و في مقدمتهم مدير المؤسسة د. محمود اغا و النشرات و الصحف الاخرى التي تتابع القضايا الانسانية باعتبار هذه القضية، قضية راي عام و لا سيما بانه قد كثر الموت بالجملة و المفرق و تعددت اسبابه و اشكاله، خنقا في الشاحنات او طعاما لاسماك المتوسط او غرقا او اغراقا في البحيرات للهاربين من الموت ليقعوا فريسة الموت غرباء