علمونا...حتى أن نسرق الواي فاي من الجيران أن نوهم .. أنفسنا ...بأننا سعداء ....وهل تخلق السعادة في حياة التعساء علمونا أن .نخون أفكارنا ومبادئنا ..أنهم سحرة الروايات..في الادب اللامعقول ..
إنهم..من فعلوا السحر لموسى ..والله برىء منهم ومن أفعالهم...اقوام لا تعرف معنى الانسانية ..ليسوا من كوكب اخر ..بل هم دعاة الحضارة على هذة الارض .
بل هم من خلق الله علمونا أن نشهد بالباطل على انفسنا ... ونشهد التاريخ على افعالهم حين ستشهدعلى افعالهم اسماعهم وابصارهم وأفئدتهم وارجلهم ..عاثو في الارض الفساد وجعلوا الاوطان العربية حكايات تروى بألم الدم.
جعلوا أيامنا طويلة ..وسنينا ..عجاف ..صدروا لنا فواضاهم وجعلوا بلادنا حقول لتجاربهم ..ومنا اتخذوا فئران لمختبراتهم ومطابخهم السياسية .والحكاية يا سادة لمتنتهي بعد:
أف ..وألف أف وتبا وألف تب. لأناس يأكلون لحم الشرق الاوسط ..بنيران مدافعهم واسلحتهم الفتاكة ..ومرتزقة لست أدري من أين أتو ... إنهم الشيطان ..قاتلهم الله آنى يئفكون ..
أعادوا الجاهلية ..إلى سالف عهدها .بعهرهم وطغيانهم وجعلوا من نساء عباد الله سبايا تباع وتشترى في اسواق النخاسة. ونصبوا من أنفسهم جلادون بأسم الدين ..صادروا نجوم الله من سمائه ..ليتركوا الدنيا ظلام في ظلام ...أي ظلامية ..تلك ..التي تحرف الكلم عن موضعه ..وتعيدنا الى قرون خلت من قبل ..أي
دين ...يقبل بأفعالهم الشنيعة..يا لصنيعهم المذل المخجل .. افعال يندى لها جبين التاريخ .
جاهليون ..حد الدهشة والجنون ..متمرسون في صناعة الموت بشتى الالوان والاطعمة ..يقتلون ..ويسلبون باسم الدين ..بضاعتهم الوحيد .. " النكاح الجهادي"
ذاك العنوان الرنان .. المبهج ..المتألق .ببريقة الذي يخطف عقول ..البسطاء والسذج من شباب أوطان العرب ..
ظالمون حد الفسق .. امتهنوا الزندقة تجارة لهم ..محاولين ..تلويث طهر العقيدة .
والله حافظ دينه في الارض ..ما بقيت حياة .
مات أبن لادن ..وربما لم يمت ...لايهمنا أمره ..فقد كان ."مثل عروس العجوة " أكلوه عندما جاعوا ..وتعطشوا للدم ..المسلم ..وصنعوا عروس اخر " داعش"
الصنيعة الجديدة.. الوجه المظلم الحاقد ..على اسلامنا الحضاري ...
فقد وجدوا لهم تربة خصبة ..لينبتوا تلك النبتة الشيطانية ..التي شوهت وجه الاسلام بينما الاسلام منها برىء .
تبا لنا ..حين خرجت "داعش" من اصلابنا ..ليعود .. أبي جهل على ظهر فرسه ويكون في ظهرانينا ..الحاكم الامر الناهي ..فمتى يا ترى يرى الجمل العربي أعوجاج رقبته ؟؟.
فحال العرب يصعب على الكافر ...منظومة مفككة ..انهارت عند أول ليل تونسي عاصف .حين أحرق البوعزيزي نفسه ..ظن منه ...أن أمورنا من بعد ستكون أفضل ...ولكنها اصبحت غاية في السوء .
فصارت أحلامنا غامقة .. سوداء .. ومثلما كنا ...ولى علينا ..فالرحمة الرحمة ياربنا ..خلصنا من هذا التيهه الذي فاق تيهه .. قوم موسى .
لقد حملنا أنفسنا ..ما لا نطيق حين بلعنا الطعم..حين لاحت تباشير
ربيعنا العربي .وحين ..فشل الربيع العربي ..واثمر ثمرة شيطانية ..أسمها "داعش" أيقنا ..يقينا تاما .. أن الغرب لن يتوقف..عن صناعة الدمى التي تناسب أوطان العرب ...
إنهم..من فعلوا السحر لموسى ..والله برىء منهم ومن أفعالهم...اقوام لا تعرف معنى الانسانية ..ليسوا من كوكب اخر ..بل هم دعاة الحضارة على هذة الارض .
بل هم من خلق الله علمونا أن نشهد بالباطل على انفسنا ... ونشهد التاريخ على افعالهم حين ستشهدعلى افعالهم اسماعهم وابصارهم وأفئدتهم وارجلهم ..عاثو في الارض الفساد وجعلوا الاوطان العربية حكايات تروى بألم الدم.
جعلوا أيامنا طويلة ..وسنينا ..عجاف ..صدروا لنا فواضاهم وجعلوا بلادنا حقول لتجاربهم ..ومنا اتخذوا فئران لمختبراتهم ومطابخهم السياسية .والحكاية يا سادة لمتنتهي بعد:
أف ..وألف أف وتبا وألف تب. لأناس يأكلون لحم الشرق الاوسط ..بنيران مدافعهم واسلحتهم الفتاكة ..ومرتزقة لست أدري من أين أتو ... إنهم الشيطان ..قاتلهم الله آنى يئفكون ..
أعادوا الجاهلية ..إلى سالف عهدها .بعهرهم وطغيانهم وجعلوا من نساء عباد الله سبايا تباع وتشترى في اسواق النخاسة. ونصبوا من أنفسهم جلادون بأسم الدين ..صادروا نجوم الله من سمائه ..ليتركوا الدنيا ظلام في ظلام ...أي ظلامية ..تلك ..التي تحرف الكلم عن موضعه ..وتعيدنا الى قرون خلت من قبل ..أي
دين ...يقبل بأفعالهم الشنيعة..يا لصنيعهم المذل المخجل .. افعال يندى لها جبين التاريخ .
جاهليون ..حد الدهشة والجنون ..متمرسون في صناعة الموت بشتى الالوان والاطعمة ..يقتلون ..ويسلبون باسم الدين ..بضاعتهم الوحيد .. " النكاح الجهادي"
ذاك العنوان الرنان .. المبهج ..المتألق .ببريقة الذي يخطف عقول ..البسطاء والسذج من شباب أوطان العرب ..
ظالمون حد الفسق .. امتهنوا الزندقة تجارة لهم ..محاولين ..تلويث طهر العقيدة .
والله حافظ دينه في الارض ..ما بقيت حياة .
مات أبن لادن ..وربما لم يمت ...لايهمنا أمره ..فقد كان ."مثل عروس العجوة " أكلوه عندما جاعوا ..وتعطشوا للدم ..المسلم ..وصنعوا عروس اخر " داعش"
الصنيعة الجديدة.. الوجه المظلم الحاقد ..على اسلامنا الحضاري ...
فقد وجدوا لهم تربة خصبة ..لينبتوا تلك النبتة الشيطانية ..التي شوهت وجه الاسلام بينما الاسلام منها برىء .
تبا لنا ..حين خرجت "داعش" من اصلابنا ..ليعود .. أبي جهل على ظهر فرسه ويكون في ظهرانينا ..الحاكم الامر الناهي ..فمتى يا ترى يرى الجمل العربي أعوجاج رقبته ؟؟.
فحال العرب يصعب على الكافر ...منظومة مفككة ..انهارت عند أول ليل تونسي عاصف .حين أحرق البوعزيزي نفسه ..ظن منه ...أن أمورنا من بعد ستكون أفضل ...ولكنها اصبحت غاية في السوء .
فصارت أحلامنا غامقة .. سوداء .. ومثلما كنا ...ولى علينا ..فالرحمة الرحمة ياربنا ..خلصنا من هذا التيهه الذي فاق تيهه .. قوم موسى .
لقد حملنا أنفسنا ..ما لا نطيق حين بلعنا الطعم..حين لاحت تباشير
ربيعنا العربي .وحين ..فشل الربيع العربي ..واثمر ثمرة شيطانية ..أسمها "داعش" أيقنا ..يقينا تاما .. أن الغرب لن يتوقف..عن صناعة الدمى التي تناسب أوطان العرب ...