بقلم الكاتبة لطيفة فوزى النجار
وظيفة الأحلام
مع طلوع الفجر وتغريد العصافير،مع طلةكل نهار يتراكض الخريج بعيدا عن قوقعة هذا الزمان
يبنى لنفسه حلما من زهر الربيع ويشكل له عقدا من زهر الياسمين .
يبحر بحثا عن وظيفة أحلامه التى أصبحت شبه مستحيلة فى وقت لربما تتقلص فيه الوظائف كل يوم وأصبح للواسطة دور أساسى فى الوظائف
كل يوم يغدو الشباب بحثا عن وظيفة المستقبل وكأنها مسيرة حياة لا نعرف إن كانت سارة أو حزينة كعادتها.
بالرغم من أنه دوما تشرق الشمس وتشع أنغام الصباح، لكن تسقط أوراق خريفهم وترافق الأحزان دروبهم وتحملهم مآسى أكبر منهم،تخطف البسمة من سمفونيه آمالهم
وبالرغم من ذلك كله يعاودون المسير من جديد على أمل جديد على الرغم من تكسر أجزاء الحلم.
وظيفة الأحلام
مع طلوع الفجر وتغريد العصافير،مع طلةكل نهار يتراكض الخريج بعيدا عن قوقعة هذا الزمان
يبنى لنفسه حلما من زهر الربيع ويشكل له عقدا من زهر الياسمين .
يبحر بحثا عن وظيفة أحلامه التى أصبحت شبه مستحيلة فى وقت لربما تتقلص فيه الوظائف كل يوم وأصبح للواسطة دور أساسى فى الوظائف
كل يوم يغدو الشباب بحثا عن وظيفة المستقبل وكأنها مسيرة حياة لا نعرف إن كانت سارة أو حزينة كعادتها.
بالرغم من أنه دوما تشرق الشمس وتشع أنغام الصباح، لكن تسقط أوراق خريفهم وترافق الأحزان دروبهم وتحملهم مآسى أكبر منهم،تخطف البسمة من سمفونيه آمالهم
وبالرغم من ذلك كله يعاودون المسير من جديد على أمل جديد على الرغم من تكسر أجزاء الحلم.