الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

من شرفتي15 بقلم:محمد إدريس

تاريخ النشر : 2015-08-01
من شرفتي 15


قطعان المستوطنين تغتال حرقاً طفلاً رضيعاً في فلسطين ، في جريمة بشعة يندى لها جبين الإنسانية ، ويعتبرها حتى نتنياهو " جريمة إرهابية بشعة " !
يركز العالم نظره على الجريمة الصغيرة ، وينسى الجريمة الكبيرة ، ألا وهي جريمة الاحتلال الصهيوني للأراضي الفلسطينية المحتلة المستمرة منذ عام 1967 !
العراق مرشح للتقسيم الى ثلاث دول ، أما سوريا فعلمها عند ربي !
ليس من مصلحة تركيا الولوج بعيداً في الدم !
حلمت - خير بالصلاة على النبي - أننا في الجنة ، أنا وأنت ، والعيون تجري ، وجنى الجنتين دان ، كان الثمر شهياً ، والكروم ممتدة ، والشذى ألوان !
في زمن العولمة ، أريد أن أحبك على الهواء مباشرة ، بلا حسيب أو رقيب !
كثيرة هي الأحلام التي تتكسر على صخور الواقع !
في العدد الجديد من مجلة الرافد الإماراتية (عدد أغسطس 2015) تجدون قصائدي القصيرة جداً منشورة ، والتي منها :

" كلما رأيت وردة ..
تذكرتك ..
ورحت أحلم بالجنان " !

مع كل رواية جديدة كان يكتبها ، كانت زوجته تطلب الطلاق !
أحبها في القاهرة ، وبعد أربعين سنة ، قابلها في أبو ظبي ، فسألها : هل تذكرينني ؟ أنا حبيبك القديم ، نظرت إليه بريبة - وقد أصبحت جدة - ، وقالت : أيهم ، فهم كثر !

أخيراً ..
كانت أغنيتي بلون البحر ..
وأشرعتي سماوية !

محمد إدريس
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف