الأخبار
17 شهيداً في مجزرتين بحق قوات الشرطة شرق مدينة غزةمدير مستشفى كمال عدوان يحذر من مجاعة واسعة بشمال غزة"الإعلامي الحكومي" ينشر تحديثًا لإحصائيات حرب الإبادة الإسرائيلية على غزةغالانت يتلقى عبارات قاسية في واشنطن تجاه إسرائيلإعلام الاحتلال: خلافات حادة بين الجيش والموساد حول صفقة الأسرىالإمارات تواصل دعمها الإنساني للشعب الفلسطيني وتستقبل الدفعة الـ14 من الأطفال الجرحى ومرضى السرطانسرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024
2024/3/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

من شابه أباه..بقلم:جميل السلحوت

تاريخ النشر : 2015-08-01
من شابه أباه..بقلم:جميل السلحوت
جميل السلحوت
من شابه أباه
هذا اليوم فاجأتني زوجتي بصورة ضحكت لها ظنّا منّي أنّها لحفيدتي لينا، فقالت لي:
تمعّن في الصّورة جيّدا.
فقلت: سأتمعّن بصاحبة الصّورة فالأصل هو الأجمل.
قلبت زوجتي الصّورة وإذا مكتوب على خلفيّتها بخطّ يدي: قيس في 25 أيلول 1984، أي أنّ الصّورة لولدي قيس ـ والد لينا ـ وهو ابن خمسة وستّين يوما، ولينا الآن ابنة سبعين يوما...صورة طبق الأصل عن والدها وهو في مثل عمرها....فدهشت وأنا أتذكّر المثل القائل" من شابه أباه ما ظُلم" وصورة قيس هذه أعادتني إلى الزّمن الجميل زمن الشّباب، لكنّني لم أكن أداعبه وهو في ذاك العمر كما أداعب ابنته! فهل تعلّقي بلينا لخوفي من فراقها، ولعلمي أنّني لن أبقى بجانبها لتأتيني حابية أو دارجة، أم هي صحّة المثل الشّائع القائل: " ما أغلى من الولد إلّا ولد الولد، أم ماذا؟"
فكّرت بالموضوع كثيرا واعتقد أنّني قد وصلت مرحلة عمريّة فيها نضج عاطفيّ تجاه الأبناء والأحفاد.
1 آب ـ اغسطس ـ 2015
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف