باي ذنب احرقوك يا علي ...يا طفلي الرضيع... ومن الوريد الى الوريد اغتالوا طفولتك التي لم تنمو بعد . ... ياقرةالعين, بأي ذنب قتلوك وكيف للتراب ان يغطي وجنتيك الجميلتين الطريتين ؟ ... أحرقوك صغيري – وبكت القلوب,وقفت القوافي عاجزة فقد
نالوا من جسدك- الصغير،
فلم يعد هناكَ شيئ يُقال ،
او قلما يوصف مدي هذا الالم الذي يختلج قلبي واوردت قلمي وانحائي التي بكت من هول ما رئت
فقط ،هناك صمتا يخيم علي حكماء وبؤساء العرب و ما مِنْ ضميرٍ لأجلك يا صغيري .. !!فهم جبناء متنازلون عن عروبتهم.. لن اندد...و لن اصرخ ..من اجل هؤلاء المتفرجون الصامتون ..
احرقوك يا صغيري بدم باردة احرقوك بلا ذنب سوي لانك لانك وطنيا فلسطنيا
.... ياطفلي الذي أحرقوه قبل ولادةِ الأشياء...؟ كيفَ تعودُ..؟ وانتمُ قتلتم الصغير والكبير واهدرتمُ الدماءبكل الانحاء....فقد تلعثمت احرفي الحزينة .. يا علي لن تذهب دمائك هكذا ... سنبقي نموت ونقاوم فنحنا فلسطينو الهوية .....نحيا بكبرياء ..لحتي تعود لبلاد...ونكون شيدنا لتراب...
نالوا من جسدك- الصغير،
فلم يعد هناكَ شيئ يُقال ،
او قلما يوصف مدي هذا الالم الذي يختلج قلبي واوردت قلمي وانحائي التي بكت من هول ما رئت
فقط ،هناك صمتا يخيم علي حكماء وبؤساء العرب و ما مِنْ ضميرٍ لأجلك يا صغيري .. !!فهم جبناء متنازلون عن عروبتهم.. لن اندد...و لن اصرخ ..من اجل هؤلاء المتفرجون الصامتون ..
احرقوك يا صغيري بدم باردة احرقوك بلا ذنب سوي لانك لانك وطنيا فلسطنيا
.... ياطفلي الذي أحرقوه قبل ولادةِ الأشياء...؟ كيفَ تعودُ..؟ وانتمُ قتلتم الصغير والكبير واهدرتمُ الدماءبكل الانحاء....فقد تلعثمت احرفي الحزينة .. يا علي لن تذهب دمائك هكذا ... سنبقي نموت ونقاوم فنحنا فلسطينو الهوية .....نحيا بكبرياء ..لحتي تعود لبلاد...ونكون شيدنا لتراب...