الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

طقوس حفل البيعة في المملكة المغربية بقلم: عائشة رشدي أويس

تاريخ النشر : 2015-08-01
طقوس حفل البيعة في المملكة المغربية بقلم: عائشة رشدي أويس
طقوس حفل البيعة في المملكة المغربية

طقوس حفل البيعة والولاء في المملكة المغربية هي بمثابة تجديد العهد والتمسك بالعرش والتلاحم بين الملك والشعب. وتعتبرأيضاعقد سياسي وديني وإجتماعي وروحي مائة بالمائة متكامل وشامل .وذلك مند أكثر من إثنى عشرة قرناوقد عرف المغرب منذ حكم الأدارسة حين بايعوا المغاربة السلطان مولاي إدريس الأول.ولاننسى أن الملكية بالمغرب هي الضمان والدفاع عن وحدة البلاد والعباد. و البيعة رمزمن رموزالإستمرارية في الأصالة والتجدر والحفاظ على الحضارة الذي يجسده المغاربة من خلال حفل البيعة والولاء للعاهل المغربي الملك محمد السادس نصره الله. وتعتبر البيعة من الخصوصيات الوطنية والتاريخية للمملكة المغربية. والتي تميزها عن غيرها من الدول.وبها تزكي الطقوس والحفلات الملكية، وهي إحدى مبادئ الإحترام والتقدير.
بقلم : الكاتبة الإعلامية عائشة رشدي أويس إسبانيا
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف