شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..تَعَالِي خُشِّي..فِي حُضْنِي
مِينْ اللِّي
يِشْرَبْ شَايْ
مَظْبُوطْ
وِمِتْكَتِّفْ
هَمِّ الْغَلَابَة
يَابُويْ
تِقِيلْ وِمِتْسَتِّفْ
مَتْحُطِّ هَمَّكْ
عَلَى هَمِّي
يا ضَنَايَا
وِنْجَدِّفْ
كَاسِ الْهُمُومِ
اللِّي خَتُّه
عَ الْقَلْبِ
بِيْحَدِّفْ
يِسْأَلْ
حَزِينِ اللَّيَالِي
عَنْ آهْتُه وِيْشَنِّفْ
وِالْآسِي نَاسِي عُهُودِي
جَانِي وِبِيْحَلِّفْ
بِيْقُولِّي خُدْنِي
فِي حُضْنَكْ
دَا انَا جَايْ
وِبَتْأَسِّفْ
طَبْ فِينْ
لَيَالِي زَمَانْ
وِانْتَ بِتِتْخَلِّفْ
عُمْرِي مَا ارُدِّكْ
يَا حُبِّي
لَوْ حَتَّى
جِيتَ أَلِّفْ
تَعَالِي
خُشِّي
فِي حُضْنِي
دَا انَا
حُضْنِي
مِتْكَلِّفْ
***
مِينْ اللِّي
يِشْرَبْ شَايْ
مَظْبُوطْ
وِمِتْكَتِّفْ
هَمِّ الْغَلَابَة
يَابُويْ
تِقِيلْ وِمِتْسَتِّفْ
مَتْحُطِّ هَمَّكْ
عَلَى هَمِّي
يا ضَنَايَا
وِنْجَدِّفْ
كَاسِ الْهُمُومِ
اللِّي خَتُّه
عَ الْقَلْبِ
بِيْحَدِّفْ
يِسْأَلْ
حَزِينِ اللَّيَالِي
عَنْ آهْتُه وِيْشَنِّفْ
وِالْآسِي نَاسِي عُهُودِي
جَانِي وِبِيْحَلِّفْ
بِيْقُولِّي خُدْنِي
فِي حُضْنَكْ
دَا انَا جَايْ
وِبَتْأَسِّفْ
طَبْ فِينْ
لَيَالِي زَمَانْ
وِانْتَ بِتِتْخَلِّفْ
عُمْرِي مَا ارُدِّكْ
يَا حُبِّي
لَوْ حَتَّى
جِيتَ أَلِّفْ
تَعَالِي
خُشِّي
فِي حُضْنِي
دَا انَا
حُضْنِي
مِتْكَلِّفْ
***