الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ذكريات من ايطاليا بقلم:مالك صلالحه

تاريخ النشر : 2015-07-28
ايطاليا

ها هي الساعات تمضي كالثواني ها هي الأيام تمضي كالأماني

في بلاد خصّها الله جمالاً                وربيعاً خالداً مرّ الزمانِ

ها هي ايطاليا جنةٌ في الأرض       من جبالٍ وغاباتٍ كالجِنانِ

وأنهارٍ وهضابٍ ومروجٍ          سحرت لي عقلي حتى جَناني

وبحيراتٍ سلبت لون السما        سفنٌ فيها تطفو كالخيزرانِ

وقلاعٌ شاهداتٌ للتاريخ                  فيا لله درّها من مباني

يراعي قد يعجز عن أوصافها        ومثله يعجز أيضا لساني

       فلقد استمتعت بكل لحظةٍ               معكم مرّت شبه الثواني

كما يستمتع شارب الخمر              من جرارٍ ودنانٍ وقناني

       فها هو العمر يمضي كالسراب     فلم العيش في همٍّ وأحزاني

       فكن شمساً تشرق في كل صبحٍ           ليغمر نورُها كلَّ مكانِ

       فلو كانت ايطاليا هي فتاة              لعقدتُ عليها فوراً قراني

مالك صلالحه- 7/7-14/7/2015

مهداة الى كل المشتركات والمشتركين في رحلة شمال ايطاليا
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف