طوش قاتلة ومُدمية والله غريبة !!!
بقلم – منتصر العناني
طوش لا حصر ولا حدود لها تنطق بلغة القتل والشجارات التي باتت لغة مستباحة في يومنا هذا لتقول حجاتنا وختياريتنا لهول المصايب التي تتم في زماننا هذا ووصفنه بأنه يوم القيامة قرَّب ومن علامات الساعة يا جماعة , الموضوع تكرر وخاصة من إطلالة شهر رمضان المبارك وحتى اللحظة ونحن ُ على قدم وساق نؤآجر في ذاتنا في حجج النرفزة وضيق الخلق وعدم التحمل في ظل حلم لا نجد له طريقا في حياتنا وإنما الشيطان يركبنا لنرتكب جرائم بحق ذاتنا وبحق غيرنا دون سابق إنذار او تروي ,
هذه الجرائم باتت محط أنظار المتتبع للساحة الفلسطينية والتي باتت شبحاً يؤرقنا وبتنا نخاف من تحول ذلك الشبح لمرافق دائم سيما وأننا لا نلحق لسماع خبر كهذا صباحاً حتى نجد جُرحاً جديداً قد بدأ ينزف في جهة أخرى ليلقي بظلال الغضب لدى الشارع لمَ آلت اليه الامور من فعل وردات فعل لتكون مصيبة صعبة بحقنا لتصبح هذه الشجارات معضله وهم فلسطيني لتكرارها عدا الاضافات من الغرق والدراجات النارية التي باتت محرقة ومقتلة لأصحابها في كثير من الأحيان , هذا يجرنا ايضا الى مصائب كبيرة ومنها الموت من فوق عمارات وانتحارات لانهاء حياة من يأس تكفلنا وصاحب البعض للضعف والإنهزامية أمام الحياة , مخلفات كثيرة المت بنا ولا زالت ونأمل أن تختفي لكي لا تبعدنا عن همنا الأساس وهو الاحتلال لنبقى رهينة القتال والشجار وغيرها ممَ تخلف عواقب وخيمة الأحتلال سعيد بها ونحن نكبد ذاتنا الخسائر التي لا حصر لها غالبا الحكم فيها مستعجل لتكبر وتكبر لتشتعل من جديد ,
المصائب يحذوها الامل بتروي وتأني وأخذ الحُلم والدين في حياتنا مسلك لنا للحكم قبل البت السريع لوقف الإنجرار خلف ما تسمى (فورة الدم) التي ضحاياها هم النادمون في النهاية , نأمل من الله أن يعافينا ويعافي شعبي العظيم صاحب التضحيات والتحديات والمقاومة من هذا المرض كي يغيب دون رجعه ونأمل أن لا نسع عن شيئ جديد يوجع قلبنا ويدمينا ...يكفينا ما فينا !!!!
[email protected]
بقلم – منتصر العناني
طوش لا حصر ولا حدود لها تنطق بلغة القتل والشجارات التي باتت لغة مستباحة في يومنا هذا لتقول حجاتنا وختياريتنا لهول المصايب التي تتم في زماننا هذا ووصفنه بأنه يوم القيامة قرَّب ومن علامات الساعة يا جماعة , الموضوع تكرر وخاصة من إطلالة شهر رمضان المبارك وحتى اللحظة ونحن ُ على قدم وساق نؤآجر في ذاتنا في حجج النرفزة وضيق الخلق وعدم التحمل في ظل حلم لا نجد له طريقا في حياتنا وإنما الشيطان يركبنا لنرتكب جرائم بحق ذاتنا وبحق غيرنا دون سابق إنذار او تروي ,
هذه الجرائم باتت محط أنظار المتتبع للساحة الفلسطينية والتي باتت شبحاً يؤرقنا وبتنا نخاف من تحول ذلك الشبح لمرافق دائم سيما وأننا لا نلحق لسماع خبر كهذا صباحاً حتى نجد جُرحاً جديداً قد بدأ ينزف في جهة أخرى ليلقي بظلال الغضب لدى الشارع لمَ آلت اليه الامور من فعل وردات فعل لتكون مصيبة صعبة بحقنا لتصبح هذه الشجارات معضله وهم فلسطيني لتكرارها عدا الاضافات من الغرق والدراجات النارية التي باتت محرقة ومقتلة لأصحابها في كثير من الأحيان , هذا يجرنا ايضا الى مصائب كبيرة ومنها الموت من فوق عمارات وانتحارات لانهاء حياة من يأس تكفلنا وصاحب البعض للضعف والإنهزامية أمام الحياة , مخلفات كثيرة المت بنا ولا زالت ونأمل أن تختفي لكي لا تبعدنا عن همنا الأساس وهو الاحتلال لنبقى رهينة القتال والشجار وغيرها ممَ تخلف عواقب وخيمة الأحتلال سعيد بها ونحن نكبد ذاتنا الخسائر التي لا حصر لها غالبا الحكم فيها مستعجل لتكبر وتكبر لتشتعل من جديد ,
المصائب يحذوها الامل بتروي وتأني وأخذ الحُلم والدين في حياتنا مسلك لنا للحكم قبل البت السريع لوقف الإنجرار خلف ما تسمى (فورة الدم) التي ضحاياها هم النادمون في النهاية , نأمل من الله أن يعافينا ويعافي شعبي العظيم صاحب التضحيات والتحديات والمقاومة من هذا المرض كي يغيب دون رجعه ونأمل أن لا نسع عن شيئ جديد يوجع قلبنا ويدمينا ...يكفينا ما فينا !!!!
[email protected]