من شرفتي8
بمناسبة الأيام العشرة الأواخر من رمضان ، أتمنى من الله أن نكون من عتقاءه في هذا الشهر الفضيل .
أعجبتني صلاة االجمعة التي جمعت ما بين السنة والشيعة في مسجد واحد في الكويت .
النشمي العربي أخو النشمي الفلسطيني ، ولا يفرق بينهما إلا نذل أو خائن .
تمر ذكرى رحيل الشيخ زايد في هذه الأيام ، فيترحم عليه الصغير قبل الكبير ، فقد طالت أياديه البيضاء مشارق الأرض ومغاربها ، ويذكره شعبنا الفلسطيني بكل الخير والمحبة ، رحمه الله ، وأسكنه فسيح جنانه :
كان كالبحر عطاءً ، كان أجود ، كان أجود !
غادرنا هذا الأسبوع الزميل الأديب والصحفي المرحوم محمد مهيب جبر ، الذي كان مسكوناً بحب فلسطين ، وعشق فلسطين ، وصاحب رواية "6000ميل " الشهيرة ، التي وصف فيها عودة بطله الى فلسطين ، وكأنه شاهد عيان على ذلك !
هل أصبح الإرهاب عالمياً ؟ وكيف يمكن مواجهته وإبعاد خطره عن دولنا وشعوبنا وبيوتنا !
تصادف هذه الأيام ذكرى رحيل المناضل الفلسطيني غسان كنفاني ، المثقف العضوي الذي أقض مضجع العدو بقلمه وفكره ، فعملوا على قتله بالحديد والنار ، وظنوا بأنهم قد أسكتوه ، ولم يعلموا بأن غسان قد عاد اكثر تألقاً مما كان عليه في حياته ، وإذا قضى غسان ، فهناك ألف غسان في شعبنا الفسطيني .
قولوا لنتنياهو بأن فلسطين كلها لنا ، مهما حاولت ، ومهما تحايلت ، فالوعد الآلهي قادم لا محالة ، طال الزمان أم قصر !
المسيحيه الصهيونية هي من أخطر الحركات في الغرب ، فهي التي تدعم السياسة الإسرائيلية ، سواء كانت على حق ، أو على باطل ،حيث أن الأيمان بعودة المسيح ، وقيام دولة إسرائيل يمتد عميقاً في وعي وثقافة هذه الجماعة المجنونة ،
في جلسة نقاش مع أحد هؤلاء المسيحيين المتصهينين ( من السويد ) عن القضية الفلسطينية ، قال لي شيئاً غريباً ، قال أنتم أبناء إسماعيل( العرب ) تغارون من أبناء إسحاق( اليهود ) ، وهذا هو سبب العداء المستحكم بينكم وبينهم !
كلمة " لا" اليونانية أعادت للشعب اليوناني عزته وكرامته ، ووضعته في موقف حرج ، لا يحسد عليه في مواجهة الدائنين !
أخيراً ..
( بمناسبة ذكرى رحيل الشيخ زايد )
وحدت شعباً إماراتياً رائعاً ..
يشرق كالشمس ..
ويحنو كالقمر !
محمد إدريس
بمناسبة الأيام العشرة الأواخر من رمضان ، أتمنى من الله أن نكون من عتقاءه في هذا الشهر الفضيل .
أعجبتني صلاة االجمعة التي جمعت ما بين السنة والشيعة في مسجد واحد في الكويت .
النشمي العربي أخو النشمي الفلسطيني ، ولا يفرق بينهما إلا نذل أو خائن .
تمر ذكرى رحيل الشيخ زايد في هذه الأيام ، فيترحم عليه الصغير قبل الكبير ، فقد طالت أياديه البيضاء مشارق الأرض ومغاربها ، ويذكره شعبنا الفلسطيني بكل الخير والمحبة ، رحمه الله ، وأسكنه فسيح جنانه :
كان كالبحر عطاءً ، كان أجود ، كان أجود !
غادرنا هذا الأسبوع الزميل الأديب والصحفي المرحوم محمد مهيب جبر ، الذي كان مسكوناً بحب فلسطين ، وعشق فلسطين ، وصاحب رواية "6000ميل " الشهيرة ، التي وصف فيها عودة بطله الى فلسطين ، وكأنه شاهد عيان على ذلك !
هل أصبح الإرهاب عالمياً ؟ وكيف يمكن مواجهته وإبعاد خطره عن دولنا وشعوبنا وبيوتنا !
تصادف هذه الأيام ذكرى رحيل المناضل الفلسطيني غسان كنفاني ، المثقف العضوي الذي أقض مضجع العدو بقلمه وفكره ، فعملوا على قتله بالحديد والنار ، وظنوا بأنهم قد أسكتوه ، ولم يعلموا بأن غسان قد عاد اكثر تألقاً مما كان عليه في حياته ، وإذا قضى غسان ، فهناك ألف غسان في شعبنا الفسطيني .
قولوا لنتنياهو بأن فلسطين كلها لنا ، مهما حاولت ، ومهما تحايلت ، فالوعد الآلهي قادم لا محالة ، طال الزمان أم قصر !
المسيحيه الصهيونية هي من أخطر الحركات في الغرب ، فهي التي تدعم السياسة الإسرائيلية ، سواء كانت على حق ، أو على باطل ،حيث أن الأيمان بعودة المسيح ، وقيام دولة إسرائيل يمتد عميقاً في وعي وثقافة هذه الجماعة المجنونة ،
في جلسة نقاش مع أحد هؤلاء المسيحيين المتصهينين ( من السويد ) عن القضية الفلسطينية ، قال لي شيئاً غريباً ، قال أنتم أبناء إسماعيل( العرب ) تغارون من أبناء إسحاق( اليهود ) ، وهذا هو سبب العداء المستحكم بينكم وبينهم !
كلمة " لا" اليونانية أعادت للشعب اليوناني عزته وكرامته ، ووضعته في موقف حرج ، لا يحسد عليه في مواجهة الدائنين !
أخيراً ..
( بمناسبة ذكرى رحيل الشيخ زايد )
وحدت شعباً إماراتياً رائعاً ..
يشرق كالشمس ..
ويحنو كالقمر !
محمد إدريس