الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

قصة للمراهقات بقلم:أمجد محمود حسن الديك

تاريخ النشر : 2015-07-06
على قصاصة ورقٍ صغيره
أحبُكَ كتبت

وبيد إحدى صديقاتها وضعتها

قالت لصديقتها : أعطيه إياها ,لا استطيع ان اراه او اتحدث معه أواجد سبباً حالياً كي اخرج من البيت وألتقي به,

مراهقةٌ وصديقتها مثلُها مراهقة ,

والتقت صديقتها به وأقرأته ما كتبت على قُصاصة الورق , دون ان تعطيه إياها واحتفظت بها
وكذبت على صديقتها انها قد اعطته إياها من لؤمها وغيرتها ......

ومضت الايام حتى حصل الخلاف بين الصديقتين في المدرسة وهما في المرحلة النهائية للدراسة ,ولازالت تحتفظ بالورقه في أشياءها الخاصة ,

وما ذهبت إلا لأخيها البكر وأقرأته إياها من حقدها ولؤمها ,وجهلها وعدم نضوجها ووعيها

المسكينة كانت عائدةً من المدرسةِ ,

وبمجرد ان طرقت باب البيت وخطت قدماها داخله , وإذ بأخيها يطعنها بسكينٍ في صدرها

مراهقةٌ وصديقه جاهلة ,
تأليفأمجد محمود حسن الديك.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف