د. وائل الريماوي - مدير مركز " الريماوي " للاعلام و الدراسات ,,,
.. عاجلا ام اجلا كان لا بد للاخ الرئيس ابو مازن ان يتخذ قراره و يضع ياسر عبد ربه في مكانه و حجمه الصحيحين .. نعم .. الاخ الرئيس بصفته رئيس اللجنه التنفيذيه لمنظمة التحرير الفلسطينيه هو المعني و المسؤول عن هكذا خطوه كان لا بد منها منذ زمن .. و قد طالبت بها حركة فتح و اغلبية الفصائل من ستوات طويله ..
لم يستغرب احد .. بل كان متوقعا ان يتخذ الاخ الرئيس و اللجنه التنفيذيه لمنظمة التحرير الفلسطينينه هكذا خطوه .. رغم يقيني بان كثره الحديث عن هكذا شخص يعطيه من الاهميه اكثر مما يجب في ظل اوضاع و اشكالات و مهام فاسطينيه هي اكثر اهميه و استحقاق و حاجه للحديث و الحل .. و تنتظر الحل و العمل .. كان وجود ياسر عبدربه في موقع الرجل الثاني في منظمة التحرير الفلسطينيه - أمين سر اللجنة التنفيذية، أي في موقع قيادي فلسطيني حاسم ومهم ، موضع تساؤل واستغراب من اكثريه شرائح و قوى الشعب الفلسطيني... نفس موجات التسائل كانت عندما كان الاخ عبد ربه على رأس الدائره الاعلاميه لمنظمة التحرير و بعدها على رأس ادارة مؤسسة التلفزيون الفلسطيني , و من عايش تلك الفترات يدرك ما اريد ان اقول و ما صاحب تلك الفترات من مشاكل لها اساسها , و كان وراؤها عبد ربه و بعض ممن ساروا و سايروا سياساته و طريقة اداءه و عمله عموما و تفصيلا .. .لهذا جاء إعفاءه من موقعه الآن ، صادر عن اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير متوقعا و في الاتجاه الصحيح وبعد غياب عبدربه عن عدة اجتماعات للجنة .. و في ظل ضرورة ان يملأ هكذا موقع شخصيه يجب ان يكون لها وزن فصائلي و سياسي و شعبي , قادره على صناعة الحدثو التحكم به و باتجاهاته والدفع بالرنامج الوطني الفلسطيني للامام بكل ثقة و قدره , شخصيه قادره على ادارة دفة منظمة التحرير من خلال هكذا موقع حساس بمهاره و حركة سياسيه تدفع مسيرة الشعب الفلسطيني للامام .. حيث منظمة التحرير هي المؤسسه القياديه الفلسطينيه الاولى تاريخا و حاضرا لهذا الشعب .. الشعب الفلسطيني.
كانت خطوه الاخ الرئيس و اللجنه التنفيذيه من وراءه منتظره و متوقعه و مبرره .. و لا بد منها ... خطوه صحيه و صحيحه لشد عزم و عمل منظمة التحرير .. و للدفع بها للامام .. و على طريق غربلة الساحه السياسيه و الوطنيه من التيارات التي ترقص في العتم ,,,
.. عاجلا ام اجلا كان لا بد للاخ الرئيس ابو مازن ان يتخذ قراره و يضع ياسر عبد ربه في مكانه و حجمه الصحيحين .. نعم .. الاخ الرئيس بصفته رئيس اللجنه التنفيذيه لمنظمة التحرير الفلسطينيه هو المعني و المسؤول عن هكذا خطوه كان لا بد منها منذ زمن .. و قد طالبت بها حركة فتح و اغلبية الفصائل من ستوات طويله ..
لم يستغرب احد .. بل كان متوقعا ان يتخذ الاخ الرئيس و اللجنه التنفيذيه لمنظمة التحرير الفلسطينينه هكذا خطوه .. رغم يقيني بان كثره الحديث عن هكذا شخص يعطيه من الاهميه اكثر مما يجب في ظل اوضاع و اشكالات و مهام فاسطينيه هي اكثر اهميه و استحقاق و حاجه للحديث و الحل .. و تنتظر الحل و العمل .. كان وجود ياسر عبدربه في موقع الرجل الثاني في منظمة التحرير الفلسطينيه - أمين سر اللجنة التنفيذية، أي في موقع قيادي فلسطيني حاسم ومهم ، موضع تساؤل واستغراب من اكثريه شرائح و قوى الشعب الفلسطيني... نفس موجات التسائل كانت عندما كان الاخ عبد ربه على رأس الدائره الاعلاميه لمنظمة التحرير و بعدها على رأس ادارة مؤسسة التلفزيون الفلسطيني , و من عايش تلك الفترات يدرك ما اريد ان اقول و ما صاحب تلك الفترات من مشاكل لها اساسها , و كان وراؤها عبد ربه و بعض ممن ساروا و سايروا سياساته و طريقة اداءه و عمله عموما و تفصيلا .. .لهذا جاء إعفاءه من موقعه الآن ، صادر عن اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير متوقعا و في الاتجاه الصحيح وبعد غياب عبدربه عن عدة اجتماعات للجنة .. و في ظل ضرورة ان يملأ هكذا موقع شخصيه يجب ان يكون لها وزن فصائلي و سياسي و شعبي , قادره على صناعة الحدثو التحكم به و باتجاهاته والدفع بالرنامج الوطني الفلسطيني للامام بكل ثقة و قدره , شخصيه قادره على ادارة دفة منظمة التحرير من خلال هكذا موقع حساس بمهاره و حركة سياسيه تدفع مسيرة الشعب الفلسطيني للامام .. حيث منظمة التحرير هي المؤسسه القياديه الفلسطينيه الاولى تاريخا و حاضرا لهذا الشعب .. الشعب الفلسطيني.
كانت خطوه الاخ الرئيس و اللجنه التنفيذيه من وراءه منتظره و متوقعه و مبرره .. و لا بد منها ... خطوه صحيه و صحيحه لشد عزم و عمل منظمة التحرير .. و للدفع بها للامام .. و على طريق غربلة الساحه السياسيه و الوطنيه من التيارات التي ترقص في العتم ,,,