شاء من شاء و ابى من ابى
بقلم رضوان عبد الله
كثيرون من القادة و المسؤولين و الزعماء السياسيين اصبحوا يستعملون كلمة الرئيس الراحل ابو عمار الشهيرة ((شاء من شاء و ابى من ابى)؛ مع العلم انهم كانوا من اخصامه او ممن لم يكونوا على عﻻقة طيبة به او حتى من الذين كانوا يخافون ان يلتقوا بشخصه خوفا من الجيران او من التحالفات غير الشقيقة او الصديقة بل في كثير من اﻻحيان كانوا يتوجسوا لقاء الرئيس ابو عمار حتى في مؤتمرات او لقاءات دولية (احسن ما اختهم او امهم تضربهم بالعصا)؛ و متل ما قال احد اﻻقطاب المسيحيين مرة للرئيس ابو عمار الله يرحمه (كل واحد بسلم عليك بطير...))؛ هذا القطب لم يطر حتى اﻻن لكن ﻻ حظوظ له ان يتزعم او ان يترأس يعد اي شيء....الله يرحمك يا ابا عمار وتحية للشقيقة كوبا الني عملت له تمثاﻻ و نصبا تذكاريا واما اشقاءنا اصحاب (شاء من شاء و ابى من ابى) ؛ لم يكلفوا خاطرهم ان يسموا ولو زاروبة باسم الرئيس ابو عمار....الا تستحق وقفة من قبل قيادتنا المصونة...نحن لن نستجدي ذلك لكن فذكر انما انت مذكر ليس عليهم بمسيطر...و لله المثل اﻻعلى،.....
يا ترى ما الذي تغير...؟ و هل هناك عﻻقة بين من شاء و من ابى او من كان يخاف اي لقاء واصبحوا كلهم يه يقتدي و هو بالروح و القلب و الوجدان يقتدى....!!!
بقلم رضوان عبد الله
كثيرون من القادة و المسؤولين و الزعماء السياسيين اصبحوا يستعملون كلمة الرئيس الراحل ابو عمار الشهيرة ((شاء من شاء و ابى من ابى)؛ مع العلم انهم كانوا من اخصامه او ممن لم يكونوا على عﻻقة طيبة به او حتى من الذين كانوا يخافون ان يلتقوا بشخصه خوفا من الجيران او من التحالفات غير الشقيقة او الصديقة بل في كثير من اﻻحيان كانوا يتوجسوا لقاء الرئيس ابو عمار حتى في مؤتمرات او لقاءات دولية (احسن ما اختهم او امهم تضربهم بالعصا)؛ و متل ما قال احد اﻻقطاب المسيحيين مرة للرئيس ابو عمار الله يرحمه (كل واحد بسلم عليك بطير...))؛ هذا القطب لم يطر حتى اﻻن لكن ﻻ حظوظ له ان يتزعم او ان يترأس يعد اي شيء....الله يرحمك يا ابا عمار وتحية للشقيقة كوبا الني عملت له تمثاﻻ و نصبا تذكاريا واما اشقاءنا اصحاب (شاء من شاء و ابى من ابى) ؛ لم يكلفوا خاطرهم ان يسموا ولو زاروبة باسم الرئيس ابو عمار....الا تستحق وقفة من قبل قيادتنا المصونة...نحن لن نستجدي ذلك لكن فذكر انما انت مذكر ليس عليهم بمسيطر...و لله المثل اﻻعلى،.....
يا ترى ما الذي تغير...؟ و هل هناك عﻻقة بين من شاء و من ابى او من كان يخاف اي لقاء واصبحوا كلهم يه يقتدي و هو بالروح و القلب و الوجدان يقتدى....!!!