الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الأسرة في حياة الطالب بقلم:جاسم عيسى المهيزع

تاريخ النشر : 2015-06-30
الأسرة في حياة الطالب.....
الأسرة هي اللبنة الأولى لتشكيل المجتمع،وهي أهم مؤثر في حياة الطلاب قبل المجتمع وجماعات اللعب والدراسة وأيضاً العمل،وتعتبر سلوكيات الطالب في المجتمع وداخل المدرسة- في الكثير من الأحيان- انعكاساً صادقاً لحياته داخل أسرته وما يتلقاه من عادات وتقاليد وقيم ومبادىء تنعكس على تصرفاته ونمط حياته.
وتوجد بالمدرسة الأنماط المختلفة من الطلاب المتميز خلقياً والعدواني والانطوائي والمدلل والمتكاسل والمهمل والمشاغب وغيرها من الأنماط السلوكية التي تواجهها المدرسة بقريقها المتكامل من معلمين وإداريين وأخصائيين اجتماعيين ونفسيين وإدارة مدرسية ومن الأقوال المأثورة في هذا الشأن أن (ولي أمر الطالب هو أفضل أخصائي اجتماعي)؛ذلك لأن أي خطة علاجية توضع للطالب لن يكتب لها النجاح الكامل بدون موافقة ومتابعة ومشاركة ولي الأمر والأسرة في تنفيذها،فالتواصل الناجح بين ولي الأمر والأسرة هو سر نجاح أي خطة علاجية سواء أكانت تعليمية أم سلوكية.
إن الأسرة لها دور هام في حياة المجتمعات فإذا صلحت صلح المجتمع وإذا تقاعست أو أهملت في أداء دورها تعرض طلابنا للعديد من المشاكل التي تؤثر على حياتهم التعليمية والاجتماعية وهو ما يدعونا لتوعية الأسر بالمراحل العمرية التي يمر بها أبناؤها وما تتطلبه كل مرحلة من رعاية وسمات معينة يجب الاهتمام بها لنوفر الأمان التعليميي والتربوي والاجتماعي لطلابنا.
خميس مبارك المهندي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف