الأسرة في حياة الطالب.....
الأسرة هي اللبنة الأولى لتشكيل المجتمع،وهي أهم مؤثر في حياة الطلاب قبل المجتمع وجماعات اللعب والدراسة وأيضاً العمل،وتعتبر سلوكيات الطالب في المجتمع وداخل المدرسة- في الكثير من الأحيان- انعكاساً صادقاً لحياته داخل أسرته وما يتلقاه من عادات وتقاليد وقيم ومبادىء تنعكس على تصرفاته ونمط حياته.
وتوجد بالمدرسة الأنماط المختلفة من الطلاب المتميز خلقياً والعدواني والانطوائي والمدلل والمتكاسل والمهمل والمشاغب وغيرها من الأنماط السلوكية التي تواجهها المدرسة بقريقها المتكامل من معلمين وإداريين وأخصائيين اجتماعيين ونفسيين وإدارة مدرسية ومن الأقوال المأثورة في هذا الشأن أن (ولي أمر الطالب هو أفضل أخصائي اجتماعي)؛ذلك لأن أي خطة علاجية توضع للطالب لن يكتب لها النجاح الكامل بدون موافقة ومتابعة ومشاركة ولي الأمر والأسرة في تنفيذها،فالتواصل الناجح بين ولي الأمر والأسرة هو سر نجاح أي خطة علاجية سواء أكانت تعليمية أم سلوكية.
إن الأسرة لها دور هام في حياة المجتمعات فإذا صلحت صلح المجتمع وإذا تقاعست أو أهملت في أداء دورها تعرض طلابنا للعديد من المشاكل التي تؤثر على حياتهم التعليمية والاجتماعية وهو ما يدعونا لتوعية الأسر بالمراحل العمرية التي يمر بها أبناؤها وما تتطلبه كل مرحلة من رعاية وسمات معينة يجب الاهتمام بها لنوفر الأمان التعليميي والتربوي والاجتماعي لطلابنا.
خميس مبارك المهندي
الأسرة هي اللبنة الأولى لتشكيل المجتمع،وهي أهم مؤثر في حياة الطلاب قبل المجتمع وجماعات اللعب والدراسة وأيضاً العمل،وتعتبر سلوكيات الطالب في المجتمع وداخل المدرسة- في الكثير من الأحيان- انعكاساً صادقاً لحياته داخل أسرته وما يتلقاه من عادات وتقاليد وقيم ومبادىء تنعكس على تصرفاته ونمط حياته.
وتوجد بالمدرسة الأنماط المختلفة من الطلاب المتميز خلقياً والعدواني والانطوائي والمدلل والمتكاسل والمهمل والمشاغب وغيرها من الأنماط السلوكية التي تواجهها المدرسة بقريقها المتكامل من معلمين وإداريين وأخصائيين اجتماعيين ونفسيين وإدارة مدرسية ومن الأقوال المأثورة في هذا الشأن أن (ولي أمر الطالب هو أفضل أخصائي اجتماعي)؛ذلك لأن أي خطة علاجية توضع للطالب لن يكتب لها النجاح الكامل بدون موافقة ومتابعة ومشاركة ولي الأمر والأسرة في تنفيذها،فالتواصل الناجح بين ولي الأمر والأسرة هو سر نجاح أي خطة علاجية سواء أكانت تعليمية أم سلوكية.
إن الأسرة لها دور هام في حياة المجتمعات فإذا صلحت صلح المجتمع وإذا تقاعست أو أهملت في أداء دورها تعرض طلابنا للعديد من المشاكل التي تؤثر على حياتهم التعليمية والاجتماعية وهو ما يدعونا لتوعية الأسر بالمراحل العمرية التي يمر بها أبناؤها وما تتطلبه كل مرحلة من رعاية وسمات معينة يجب الاهتمام بها لنوفر الأمان التعليميي والتربوي والاجتماعي لطلابنا.
خميس مبارك المهندي