نظمتها وزارة الثقافة:
الأمسية الشعرية الثقافية الرمضانية الأولى في قفين
طولكرم ـ
نظمت وزارة الثقافة في محافظة طولكرم وبلدية قفين، الأمسية الشعرية الثقافية الرمضانية الأولى، بالتعاون مع نادي قفين الثقافي وجمعية نساء قفين الخيرية، لنخبةٍ مميزة من شعراء محافظة طولكرم والمحافظات ، بحضور وكيل وزارة الثقافة عبد الناصر صالح، ورئيس بلدية قفين سمير صباح، ومنتصر الكم مدير مكتب وزار الثقافة في طولكرم، والعديد من الشخصيات الاعتبارية والمهتمين بالحراك الثقافي، وأعضاء المجلس الاستشاري الثقافي، وحضور مميز من أهالي بلدة قفين، وذلك في ساحة مدرسة بنات قفين الأساسية.
وفي كلمته الترحيبية، أشار رئيس بلدية قفين سمير صباح إلى أهمية هذه الأمسية الرمضانية واستضافة نخبة من الشعراء للنهوض بالحركة الأدبية والشعرية، ومتمنياً أن تكون هذه الأمسية باكورة مجموعة من الأنشطة الثقافية في بلدة قفين بالتعاون مع وزارة الثقافة والمؤسسات المعنية.
وقال وكيل وزارة الثقافة عبد الناصر صالح أن هذه الأمسية تندرج في إطار الفعل الثقافي الوطني الذي تقيمه وزارة الثقافة، تأكيداً على الهوية الوطنية الفلسطينية وتأكيداً على الثقافة الفلسطينية، وتأكيداً على دور المثقفين الفلسطينيين الذين قاوموا ولازالوا يقاومون الاحتلال الصهيوني في فلسطين ويدافعون عن الأقصى والمقدسات الفلسطينية.
بدوره، أكد منتصر الكم على أهمية هذه الأمسيات بما تخلقه من حالة من التواصل الثقافي والتي من شأنها تكريس الثقافة كأساس الرقي والبناء المجتمعي، ومشدداً على ضرورة استلهام التراث العربي والإسلامي والوطني الفلسطيني في إبداعاتنا الشعرية والثقافية والفنية، وتكريس الأدب والفن لخدمة أهدافنا الوطنية والتحررية بإقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وتولى عرافة الحفل الشاعر الزجال مثقال الجيوسي.
وحلق الشعراء المشاركون: د. نصوح بدران، حسام هرشة، خضر سالم، ثناء هرشة، عبد الله الخالدي، جمال الخطيب، محمد داود، فتحية طه، سيف الحاج يحيى، والزجال حسن كتانة بقصائدهم الوطنية التي تلامس مشاعر وأحاسيس أبناء شعبنا الفلسطيني ومعاناته اليومية من قبل الاحتلال من أسر وقتل وتدمير، كما ألقى بعض الشعراء قصائد غزلية تغزلوا فيها بوطنهم وقدسنا الحبيب.
الأمسية الشعرية الثقافية الرمضانية الأولى في قفين
طولكرم ـ
نظمت وزارة الثقافة في محافظة طولكرم وبلدية قفين، الأمسية الشعرية الثقافية الرمضانية الأولى، بالتعاون مع نادي قفين الثقافي وجمعية نساء قفين الخيرية، لنخبةٍ مميزة من شعراء محافظة طولكرم والمحافظات ، بحضور وكيل وزارة الثقافة عبد الناصر صالح، ورئيس بلدية قفين سمير صباح، ومنتصر الكم مدير مكتب وزار الثقافة في طولكرم، والعديد من الشخصيات الاعتبارية والمهتمين بالحراك الثقافي، وأعضاء المجلس الاستشاري الثقافي، وحضور مميز من أهالي بلدة قفين، وذلك في ساحة مدرسة بنات قفين الأساسية.
وفي كلمته الترحيبية، أشار رئيس بلدية قفين سمير صباح إلى أهمية هذه الأمسية الرمضانية واستضافة نخبة من الشعراء للنهوض بالحركة الأدبية والشعرية، ومتمنياً أن تكون هذه الأمسية باكورة مجموعة من الأنشطة الثقافية في بلدة قفين بالتعاون مع وزارة الثقافة والمؤسسات المعنية.
وقال وكيل وزارة الثقافة عبد الناصر صالح أن هذه الأمسية تندرج في إطار الفعل الثقافي الوطني الذي تقيمه وزارة الثقافة، تأكيداً على الهوية الوطنية الفلسطينية وتأكيداً على الثقافة الفلسطينية، وتأكيداً على دور المثقفين الفلسطينيين الذين قاوموا ولازالوا يقاومون الاحتلال الصهيوني في فلسطين ويدافعون عن الأقصى والمقدسات الفلسطينية.
بدوره، أكد منتصر الكم على أهمية هذه الأمسيات بما تخلقه من حالة من التواصل الثقافي والتي من شأنها تكريس الثقافة كأساس الرقي والبناء المجتمعي، ومشدداً على ضرورة استلهام التراث العربي والإسلامي والوطني الفلسطيني في إبداعاتنا الشعرية والثقافية والفنية، وتكريس الأدب والفن لخدمة أهدافنا الوطنية والتحررية بإقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وتولى عرافة الحفل الشاعر الزجال مثقال الجيوسي.
وحلق الشعراء المشاركون: د. نصوح بدران، حسام هرشة، خضر سالم، ثناء هرشة، عبد الله الخالدي، جمال الخطيب، محمد داود، فتحية طه، سيف الحاج يحيى، والزجال حسن كتانة بقصائدهم الوطنية التي تلامس مشاعر وأحاسيس أبناء شعبنا الفلسطيني ومعاناته اليومية من قبل الاحتلال من أسر وقتل وتدمير، كما ألقى بعض الشعراء قصائد غزلية تغزلوا فيها بوطنهم وقدسنا الحبيب.