ما حدث في كربلاء ليلة الثالث من رمضان كشفت للعالم اجمع مصداقية كل شعار رفعناه بوجه الظلم فما حصلت تلك الجريمة الا لان السيد الحسني قد رفض الاحتلالين ورفض مشاريعهم بالعراق ورفض الطائفية والطائفيين ورفض السياسة
الفاسدة ورفض التقاتل المذهبي ورفض الجهل والضلال الذي عشعش في الحوزة فرحمة الله على تلك الارواح القديسة والانفس الزاكية والاجساد الطاهرة التي تضرجت بالدماء دفاعا عن الاسلام الحقيقي ان مجزرة كربلاء هي الكاشفة لكل الجرائم في
العراق وذلك لانهم لايستطيعون انكارها كباقي المجازر او تجاهلها لانها حدثت في وسط محافظة شيعية وعلى ايدي الشيعة اتباع ابن سبأ وقرامطة العصر وامام رجال الدين والساسة الانتهازيين في العراق وهذا دليل قبح وفساد فاعليها وجبنهم
وخروجهم عن الدين والاخلاق والشرع وهذا ماحصل مدبر من دولة ايران التي تسعي على الحكم ان يصبح صفوي فارسي
ان مشروع ايران ومنهجها اصبح واضحا لجميع المتتبعين لسلوكها وخاصة بعد ان احست بالخطر على معاقلها وما بنته منذ سنيين في الدول التي هي موالية ومؤيدة للمشروع السلطوي للامبراطورية الفارسية وما تزال تسعى الى تصفية الاصوات الحرة الوطنية التي تقف بوجه هذا المشروع وعندما يوجد هنا او هناك صوت وطني تسعى الى اسكاته باي صورة ووسيلة او يخضع الى الهيمنة والارادة المجوسية والدليل عندما
كشف سماحة المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني هذه المؤامرات ووقف وحذر الامة منها فما عليهم الا ان يشنو تلك الحرب بحملات مختلفة وكلها لم تفلح فقاموا بشن هجوم وحشي بربري في شهر رمضان على براني سماحته في مدينة
كربلاء المقدسة
ما حدث في كربلاء ليلة الثالث من رمضان كشفت للعالم اجمع مصداقية كل شعار رفعناه بوجه الظلم فما حصلت تلك الجريمة الا لان السيد الحسني قد رفض الاحتلالين ورفض مشاريعهم بالعراق ورفض الطائفية والطائفيين ورفض السياسة
الفاسدة ورفض التقاتل المذهبي ورفض الجهل والضلال الذي عشعش في الحوزة فرحمة الله على تلك الارواح القديسة والانفس الزاكية والاجساد الطاهرة التي تضرجت بالدماء دفاعا عن الاسلام الحقيقي ان مجزرة كربلاء هي الكاشفة لكل الجرائم في
العراق وذلك لانهم لايستطيعون انكارها كباقي المجازر او تجاهلها لانها حدثت في وسط محافظة شيعية وعلى ايدي الشيعة اتباع ابن سبأ وقرامطة العصر وامام رجال الدين والساسة الانتهازيين في العراق وهذا دليل قبح وفساد فاعليها وجبنهم
وخروجهم عن الدين والاخلاق والشرع وهذا ماحصل مدبر من دولة ايران التي تسعي على الحكم ان يصبح صفوي فارسي
ان مشروع ايران ومنهجها اصبح واضحا لجميع المتتبعين لسلوكها وخاصة بعد ان احست بالخطر على معاقلها وما بنته منذ سنيين في الدول التي هي موالية ومؤيدة للمشروع السلطوي للامبراطورية الفارسية وما تزال تسعى الى تصفية الاصوات الحرة الوطنية التي تقف بوجه هذا المشروع وعندما يوجد هنا او هناك صوت وطني تسعى الى اسكاته باي صورة ووسيلة او يخضع الى الهيمنة والارادة المجوسية والدليل عندما
كشف سماحة المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني هذه المؤامرات ووقف وحذر الامة منها فما عليهم الا ان يشنو تلك الحرب بحملات مختلفة وكلها لم تفلح فقاموا بشن هجوم وحشي بربري في شهر رمضان على براني سماحته في مدينة
كربلاء المقدسة