الأخبار
ما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيلإسرائيل ترفض طلباً لتركيا وقطر لتنفيذ إنزالات جوية للمساعدات بغزةشاهد: المقاومة اللبنانية تقصف مستوطنتي (شتولا) و(كريات شمونة)الصحة: حصيلة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة 32 ألفا و490 شهيداًبن غافير يهاجم بايدن ويتهمه بـ"الاصطفاف مع أعداء إسرائيل"الصحة: خمسة شهداء بمدن الضفة الغربيةخالد مشعل: ندير معركة شرسة في الميدان وفي المفاوضاتمفوض عام (أونروا): أموالنا تكفي لشهرين فقط
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

رواية " سنة و3 أيام " للكاتب الصحفي أحمد فرغلي رضوان

رواية " سنة و3 أيام  " للكاتب الصحفي أحمد فرغلي رضوان
تاريخ النشر : 2015-06-28
سنة و3 أيام

صدر حديثا عن دار نشر بيت الياسمين  رواية ( سنة و 3 أيام ) للكاتب الصحفي أحمد فرغلي رضوان ,    و التي تدور أحداثها حول شخصية أستاذ لغة عربية و إمام مسجد في إحدى قرى محافظة المنيا بصعيد مصر , يدعى ( مؤمن ) , و هو شخص شديد الطيبة يعيش حياة هادئة منذ عودته من الخليج بعد فترة عمل طويلة, و فجأة تنقلب حياته راسا علي عقب عندما تقرر ( جمعية الإصلاح و التنمية ) و التي ينتمي اليها إختياره ليمثلها في إنتخابات الرئاسة و لكنه يعيش صراع نفسي كبير بعد قرار مجلس إدارة الجمعية.

و تسرد الرواية حياة بطل الرواية منذ قرار خوض الإنتخابات , و حتى وصوله لكرسي الرئاسة و كيف كانت حياته داخل القصر , و الصراعات التي خاضها مع أجهزة الدولة و مع أعضاء جمعيته  , في محاولة منه للسيطرة علي زمام أمور الدولة !؟ فهل ينجح ( الشيخ مؤمن ) في ذلك ؟

و قد عبر الكاتب أحمد فرغلي رضوان عن سعادته لصدور الرواية و أكد أن الاحداث و الشخصيات لا تمت للواقع بصلة , و إن حدث تشابه فهو من قبيل الصدفة و غير مقصود .

  

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف