دارُ عُزْوَتِنا
الشاعر الجريح يوسف أبو عواد
دامَتْ دِيارُ السُّعودِيّينَ آمِنَةً وَلْيَخْسَأِ الباغونَ فالُهُمْ قَذِرُ
دامَتْ بِعَوْنِ اللّهِ دارُ عُزْوَتِنا أَمْناً حَصيناً أميناً تاجُها النَّصْرُ
وَبَيْرَقُ التَّوْحيدِ دامَ خَفّاقاً فَوْقَ السَّحابِ حِداهُ البَرْقُ والمَطَرُ
وَلْيَخْسَأِ الارهابُ خابَ مَقْصَدُهُ وَخابَ مَنْ غَرَّرَ المَعْتوهَ يَنْشَطِرُ
دارٌ على هامِ العُصورِ شامِخَةٌ ما نالَ يَوْماً مِنْ سُمُوِّها الخَطَرُ
مَهْدُ الرِّسالَةِ غُلَّتْ كَفُّ حاسِدِها وَنالَهُ الوِزْرُ بِالأَفْعالِ والصَّقَرُ
مَنْ يَزْرَعُ الشَّوْكَ لا يَجْني بِهِ رُطَباً وَمَنْ بَدا شَرّاً جَزاؤُهُ الشَّرُّ
الشاعر الجريح يوسف أبو عواد
دامَتْ دِيارُ السُّعودِيّينَ آمِنَةً وَلْيَخْسَأِ الباغونَ فالُهُمْ قَذِرُ
دامَتْ بِعَوْنِ اللّهِ دارُ عُزْوَتِنا أَمْناً حَصيناً أميناً تاجُها النَّصْرُ
وَبَيْرَقُ التَّوْحيدِ دامَ خَفّاقاً فَوْقَ السَّحابِ حِداهُ البَرْقُ والمَطَرُ
وَلْيَخْسَأِ الارهابُ خابَ مَقْصَدُهُ وَخابَ مَنْ غَرَّرَ المَعْتوهَ يَنْشَطِرُ
دارٌ على هامِ العُصورِ شامِخَةٌ ما نالَ يَوْماً مِنْ سُمُوِّها الخَطَرُ
مَهْدُ الرِّسالَةِ غُلَّتْ كَفُّ حاسِدِها وَنالَهُ الوِزْرُ بِالأَفْعالِ والصَّقَرُ
مَنْ يَزْرَعُ الشَّوْكَ لا يَجْني بِهِ رُطَباً وَمَنْ بَدا شَرّاً جَزاؤُهُ الشَّرُّ