الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

سوالف حريم - هالو سامعني بقلم:حلوة زحايكة

تاريخ النشر : 2015-05-29
سوالف حريم - هالو سامعني بقلم:حلوة زحايكة
حلوة زحايكة
سوالف حريم
هالو سامعني
يبدو أنّ التقدّم التكنولوجي يشكل لعنة على متخلفي الشعوب المتخلفة في الدول المتخلفة التي تسمى تأدّبا دولا نامية، أو دول العالم الثالث، فهناك من لا يأخذ من الحضارة إلا قشورها، فعلى سبيل المثال أصبح الهاتف النّقال مرض العصر، فلكل فرد في الأسرة هاتفه بمن في ذلك الأطفال وربّات البيوت وطلبة المدارس وغيرهم، علما أن كثيرا من الأسر التي تحرص على ملكية الهاتف النقال لكافة أفرادها، لا تستطيع بمداخيلها المتدنيّة أن توفر الحياة الكريمة لأبنائها، والأغرب من ذلك هو أن تجد عاطلين عن العمل ولا يملكون قوت يومهم، ويتمنطق بعضهم بهاتفين أو أكثر!
وليت الأمور تتوقف عند ذلك...فهناك من يشكل مصدر ازعاج للآخرين عند استعماله لهاتفه بصوت عال في أماكن عامة كحافلات الركاب وسيارات الأجرة...كذلك التعيس الذي هاتف خطيبته وهو في حافلة الركاب وأسمعها كلاما يصعب عليّ إعادته لأنه يخدش الحياء، أو كتلك التعيسة التي خرجت من بيتها وشرعت توبّخ كنّتها بألفاظ بذيئة على مسمع الناس، والحديث يطول.
29—5-2015
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف