الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تقسيم العلم بالأشياء بقلم: رضا البطاوى

تاريخ النشر : 2015-05-27
تقسيم العلم بالأشياء:
ينقسم العلم بالأشياء إلى التالى :1-العلم بالحق والمراد به العلم اليقينى الذى لا شك فيه وهو يضم علم المعاملات الإلهى للإنسان وعلم تنظيم الله للكون وعلم اللسان وهو المقصود فى قوله تعالى بسورة طه:"وقل رب زدنى علما".2- العلم بالخرافات والمراد بها الأشياء التى ثبت أن لا أصل لها ويمكن تسمية هذا العلم بالباطلوهذان القسمان هما علم الله فالله يعرف كل أمر هل هو حق أم باطل؟3-العلم بالنظريات وهى الأقوال التى لا يمكن للإنسان التثبت من صحته أو بطلانها لانعدام الوسائل التى تعرفه بذلك والله يعرف ما الباطل فيها وما الحق .والثلاث أقسام هى علم الإنسان ومما ينبغى قوله :أن الحق والباطل مفاهيم مختلفة عند الناس فمثلا إذا كان الإسلام هو الحق عندنا نحن المسلمين والباطل ما عداه فإن الإسلام واليهودية عند النصارى باطل والنصرانية هى الحق وعند الهندوس فدينهم هو الحق وما عداه باطل ورغم ذلك فهناك نظريات وأمور يتفق عليها البشر غالبا ولا أحد يتهم أحد بأنه على الباطل فيها
رضا البطاوى
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف