مَرْحَلَة
الشاعر الجريح يوسف أبو عواد
أَنا رَجُلٌ أُداري الهَمَّ والآمالَ في صَدْري
وأُخْفي لَوْعَةَ المَجْروحِ رَغْمَ لَواعِجَ القَهْرِ
أَخافُ شَماتَةَ الأَضْدادِ لَوْ يَرْتادُهُمْ سِرّي
وَيَكْتُمُ مَوْجَ عاصِفَتي جَلالُ الصَّمْتِ في بَحْري
تُعَذِّبُني طُموحاتي وَأُشْقي دونَها عُمْري
وَإِنْ حوصِرْتُ بِالإِقْرارِ مَضَّ جَوارِحي عُذْري
سَأَصْبِرُ لَوْ يَكيدُ الصَّبْرُ حَتّى يَنْجَلي أَمْري
الشاعر الجريح يوسف أبو عواد
أَنا رَجُلٌ أُداري الهَمَّ والآمالَ في صَدْري
وأُخْفي لَوْعَةَ المَجْروحِ رَغْمَ لَواعِجَ القَهْرِ
أَخافُ شَماتَةَ الأَضْدادِ لَوْ يَرْتادُهُمْ سِرّي
وَيَكْتُمُ مَوْجَ عاصِفَتي جَلالُ الصَّمْتِ في بَحْري
تُعَذِّبُني طُموحاتي وَأُشْقي دونَها عُمْري
وَإِنْ حوصِرْتُ بِالإِقْرارِ مَضَّ جَوارِحي عُذْري
سَأَصْبِرُ لَوْ يَكيدُ الصَّبْرُ حَتّى يَنْجَلي أَمْري