الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

فقيد الأمة البروفيسور عبد الرحمن عباد بقلم: يزن باسم دعمة

تاريخ النشر : 2015-05-26
فقيد الأمة البروفيسور عبد الرحمن عباد بقلم: يزن باسم دعمة
يقول قائل :-
الأرض تحـيا إذا مـا عــاش عالـمها *** متى يمت عالم فيها يمت طرف
كالأرض تحيى إذا ما الغيث حل بها *** وإن أبى عــاد في أكـنافها التلف

تأتي إلينا الأخبار الحزينة بالأمس التي تتحدث عن رحيل شخصية علامة مبدعة هادئة متواضعة ... الأستاذ البروفيسور عبد الرحمن عباد ، ومن منا لا يعرفه ؟؟ ،
ننعى اليوم وبكل حزن رمزاً من رموز فلسطين والعالم العربي والإسلامي ،تاركاً خلفه بصمات ثقافية أدبية ضخمة في مواضيع كثيرة ، أستاذنا الفاضل سندعوا لك وسوف نتذكرك في كل مكان وفي كل وقت ، سنتذكرك في أروقة الجامعات المختلفة ، والكليات والمعاهد والمدارس ، رحلت عن الدنيا أيها العالم الكبير لكنك ستبقى في ذاكرتنا طويلاً ، ولا ولن ننساك إطلاقاً ، والله تعجز الكلمات عن وصفك ، رحم الله فقيد الأمة الأستاذ البروفيسور عبد الرحمن عباد وأسكنه فسيح جناته مع الأنبياء والعلماء والصديقين والشهداء..
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف