شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي.. وَسِيماً فِي هَوَاكِ الْحُلْوِ أَبْدُو
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ذَرِينِي فِي بِلَادِ اللَّهِ أَعْدُو=عَلَى دَرْبِ الْمَحَبَّةِ حِينَ أَغْدُو
وَأَرْسِمُ فِي طَرِيقِ الْحَقِّ خَطْواً=جِمِيلاً بَيْنَ خَلْقِ اللَّهِ يَشْدُو
خُذِينِي لِلْجَمَالِ أَشُدُّ رَحْلِي=وَسِيماً فِي هَوَاكِ الْحُلْوِ أَبْدُو
***
لَكِ الْحُبُّ الْمُتَوَّجُ يَا حَيَاتِي=بِشِعْرِي فِي الْحَوَادِثِ حِينَ أَحْدُو
فَحُبُّكِ قَدْ هَدَانِي وَاصْطَفَانِي=أُتَيَّمُ وَاحْتِسَاءُ الْحُبِّ شَهْدُ
***
فَمَا أَحْلَاكِ فِي ثَوبٍ جَمِيلٍ=يَزِينُكِ فِي لِبَاسِ الْحُبِّ عَهْدُ
تَفِينَ بِهِ عَلَى أَشْعَارِ صَبٍّ=وَيَفْخَرُ فِي زِمَامِ الْحُبِّ جُهْدُ
***
أَزِيدُكِ شَوْقَ أَنْغَامِي وعُودِي=يَزُورُكِ فِي لَيَالِي الْحُبِّ سُهْدُ
أَضُمُّكِ لِلْحَنَايَا يَا مُنَايَا=وَنُورُ الْقُرْبِ وَالْأَشْوَاقُ بَنْدُ
***
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ذَرِينِي فِي بِلَادِ اللَّهِ أَعْدُو=عَلَى دَرْبِ الْمَحَبَّةِ حِينَ أَغْدُو
وَأَرْسِمُ فِي طَرِيقِ الْحَقِّ خَطْواً=جِمِيلاً بَيْنَ خَلْقِ اللَّهِ يَشْدُو
خُذِينِي لِلْجَمَالِ أَشُدُّ رَحْلِي=وَسِيماً فِي هَوَاكِ الْحُلْوِ أَبْدُو
***
لَكِ الْحُبُّ الْمُتَوَّجُ يَا حَيَاتِي=بِشِعْرِي فِي الْحَوَادِثِ حِينَ أَحْدُو
فَحُبُّكِ قَدْ هَدَانِي وَاصْطَفَانِي=أُتَيَّمُ وَاحْتِسَاءُ الْحُبِّ شَهْدُ
***
فَمَا أَحْلَاكِ فِي ثَوبٍ جَمِيلٍ=يَزِينُكِ فِي لِبَاسِ الْحُبِّ عَهْدُ
تَفِينَ بِهِ عَلَى أَشْعَارِ صَبٍّ=وَيَفْخَرُ فِي زِمَامِ الْحُبِّ جُهْدُ
***
أَزِيدُكِ شَوْقَ أَنْغَامِي وعُودِي=يَزُورُكِ فِي لَيَالِي الْحُبِّ سُهْدُ
أَضُمُّكِ لِلْحَنَايَا يَا مُنَايَا=وَنُورُ الْقُرْبِ وَالْأَشْوَاقُ بَنْدُ
***