سمراء...لاوهج للحب تحت الرماد...!!
محمد سعيد حتامله
مشيت فوق رماد الصمت...
وحدي...
في طريق مقفر...
يخيفني بها صوتي...
كأنها...
تقودني الى حتفي...
افتش عن وهج للحب...
في ثنايا جمر الوعي...
المخبأ تحتي...
وانت لا تدري...
كم من دموع همت...!
وحمحمت الآهات في صدري...
وكم تدافعت من فمي الكلمات...
تصلصل...
تجلجل اجراسها...
مسبوكة محبوكة...
تحمل كيمياء شعري الدامي...
عجبا...!
كيف يحلو لك الجفاء...
لادمع ولا فرح...
يؤلف بيننا...
يجمعنا...
عجبا...!
كيف صار الحب عندك وهما...
في زمن مختلف عن زمني...
انام فيه على ضفاف الجرح...
ابكي...
انفث الزفرات حرى...
ولا احد يبكي معي...!!
محمد سعيد حتامله
مشيت فوق رماد الصمت...
وحدي...
في طريق مقفر...
يخيفني بها صوتي...
كأنها...
تقودني الى حتفي...
افتش عن وهج للحب...
في ثنايا جمر الوعي...
المخبأ تحتي...
وانت لا تدري...
كم من دموع همت...!
وحمحمت الآهات في صدري...
وكم تدافعت من فمي الكلمات...
تصلصل...
تجلجل اجراسها...
مسبوكة محبوكة...
تحمل كيمياء شعري الدامي...
عجبا...!
كيف يحلو لك الجفاء...
لادمع ولا فرح...
يؤلف بيننا...
يجمعنا...
عجبا...!
كيف صار الحب عندك وهما...
في زمن مختلف عن زمني...
انام فيه على ضفاف الجرح...
ابكي...
انفث الزفرات حرى...
ولا احد يبكي معي...!!