الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مربعات حسنة في دوار العمدة بقلم أماني النونو

تاريخ النشر : 2015-05-06
مربعات حسنة في دوار العمدة   بقلم  أماني النونو
  بقلم الشاعرة أماني النونو

مربعات فلاّحي

حُسنة في دارالعُمدة

حُسنة تخاطب العمدة نوَّاس قائلة:

 

خليك كريم وعِشْهِ اِبَّساطِه

أصل اللئيم بِيْحِب الألاطِه

واُوعاك تخبّي تحت البلاطِه

وتِسقي العيال شِوَيّةْ عباطِه

أو يومْ تِبَرْشم وِتْجِبِهِ واطي

لتفطر سِرير وِتغمِّس بطاطِه

وعجبي

 

سِدْ البِيبَان للريح وِطاطي

واوعى الكلام يِشبَه عياطي

خبيِّ البنات كدا تحت باطي

وازرع حِدانِهْ وبيع سُباطه

وعجبي

 
مربعات بالعامية المصرية

بعنوان /حِكْمِتي


حاسب تغار على أهلهم

دي العصبية في دمهم

خليك بعيد كدا عنهم

واوعاك تعيب في حقهم

وإن جِيتْ في يوم ضدهم

هتعيش مسجون في سجنهم

 

حِكْمِتي

حاسب تعوم في بحرهم

خليك في بحرك شدهم

وإنْ زاد في يوم موجك لهم

هتلاقي غريق على شطهم

وعجبي

بقلم الشاعرة أماني النونو

لمسات الأماني
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف