لـم يـعـد في الميــدان
إلاّ عـمـدة عـمّــان.
ســليم أحمـد حســن ـ عمّــان
بـلدنا بخـير ـ والحمـد لله ـ وعمـّان بخــير .. ونحـن بخـير..
بالرغم مـن تقـارير ديوان المحاسبة المؤلمة..
وارتفـاع المديونية ارتفـاعًـا واضحًـا..
وأداء الحكومة ومجلس النـواب غير المقنـع..
وأزمـة الميــاه وصيـف المعـانـاه..
والعمـالة الوافـدة وإقصاء ابن البلد..
واللجـوء الإخـوة والأخـوات السوريين..
وبالرغم من غـــلاء الأسـعــــــار..
وحوادث السرقـــات والمـــرور ..
والجرائم خاصة جـرائم الشرف..
والكثير الكثير من الوجـع والحـزن والخوف والقلـق، فقـد نسينا أو تناسينا كلّ ذلك..
ولم يعـد في الميدان غير عمـدة عمـّان [ معالي عـقـل بـلتـاجي ].. ومـا يحمـل مـن
مؤهـلات ؟ وهل لافتة مجلس الوزراء [ أمُّـــنـَـا عمـان .. أم .. أمَّـنـّـا عمـّان ]...
صـدق من قال : " كلمّـا ازددت معرفة بحملة الدكتـوراه .. ازددت احـترامـا لحملة التوجيهي]،
ـ وأنا لا أعمـِّم ـ وأتساءل : منذ متى كانت الشهادة المعيار الوحيد للكفاءة ..؟ وهل يكفي القول السابق أم أضرب لكم أمثالا بمستوى خريجي الجامعات على اختلاف درجاتها..
إن الكفاءة بالعمل والقدرة عليه والنجاح فيه تعتمـد على الأداء ونتائجه.. وعـقل بلتـاجي نجح
بامتياز في كل وظيفة شغلها أو مركز حـلّ فيه ابتداء من:
مستشار لجلالة الملك في الديوان الملكي الهاشمي، ورضـا جلالته الكبيرعن أدائه، يدّل على ذلك المراكز الهامة التي شـغلها.. "كوزير وعـين.." عدة مـرات .. والكثير الكثير من الوظائف
الحساسة التي تخـدم البلد وأهلها.
حينمـا يعـرّفون العمـدة يقـولون : عقـل بلتاجي ، وبين قوسين [ فلسطيني الأصـل ] ، وأسأل هؤلاء ، وأذكِّرهم بتحـذيرات جلالة الملك بأن الوحـدة الوطنية " خـط أحمـر "، أسألهم : دلـّوني على عائلة واحـدة لم يختلط بها الدّم الأردني بالفلسطيني؟؟! فأصبحنا كلنا أردنيين ، وكلنا فلسطينيين .
لا تُرمى بالحجـارة إلا الشجرة المثمـرة .. وفي هـذ الزمن الذي انعكست فيه الأمـور .. لا يكون في دائرة الحدث إلا المخلصون العاملون المنتجـون .. المتفانون في خـدمة الوطن .. في ظـــل جـلالة الملك المعظم .. هؤلاء يكونون بين رضـا المسؤليين المخلصين .. وبين حقـد الحاقـدين
الفاسدين ، تجـار الوطنية.
بقي أن أذكر أقوال من يعرفون معالي عمـدة عمـّان وقريبون منه .. "إنه أب مثالي .. وزوج
طيب .. ومحسن كريم .. المصحف الشريف رفيقه .. وقريب من الناس .. ويمـر باللغـو كريمـًا متسامحـًا .. مؤمنـا بأن ما يحكم على قيمة الإنسان " عمله فقط "!
إلاّ عـمـدة عـمّــان.
ســليم أحمـد حســن ـ عمّــان
بـلدنا بخـير ـ والحمـد لله ـ وعمـّان بخــير .. ونحـن بخـير..
بالرغم مـن تقـارير ديوان المحاسبة المؤلمة..
وارتفـاع المديونية ارتفـاعًـا واضحًـا..
وأداء الحكومة ومجلس النـواب غير المقنـع..
وأزمـة الميــاه وصيـف المعـانـاه..
والعمـالة الوافـدة وإقصاء ابن البلد..
واللجـوء الإخـوة والأخـوات السوريين..
وبالرغم من غـــلاء الأسـعــــــار..
وحوادث السرقـــات والمـــرور ..
والجرائم خاصة جـرائم الشرف..
والكثير الكثير من الوجـع والحـزن والخوف والقلـق، فقـد نسينا أو تناسينا كلّ ذلك..
ولم يعـد في الميدان غير عمـدة عمـّان [ معالي عـقـل بـلتـاجي ].. ومـا يحمـل مـن
مؤهـلات ؟ وهل لافتة مجلس الوزراء [ أمُّـــنـَـا عمـان .. أم .. أمَّـنـّـا عمـّان ]...
صـدق من قال : " كلمّـا ازددت معرفة بحملة الدكتـوراه .. ازددت احـترامـا لحملة التوجيهي]،
ـ وأنا لا أعمـِّم ـ وأتساءل : منذ متى كانت الشهادة المعيار الوحيد للكفاءة ..؟ وهل يكفي القول السابق أم أضرب لكم أمثالا بمستوى خريجي الجامعات على اختلاف درجاتها..
إن الكفاءة بالعمل والقدرة عليه والنجاح فيه تعتمـد على الأداء ونتائجه.. وعـقل بلتـاجي نجح
بامتياز في كل وظيفة شغلها أو مركز حـلّ فيه ابتداء من:
مستشار لجلالة الملك في الديوان الملكي الهاشمي، ورضـا جلالته الكبيرعن أدائه، يدّل على ذلك المراكز الهامة التي شـغلها.. "كوزير وعـين.." عدة مـرات .. والكثير الكثير من الوظائف
الحساسة التي تخـدم البلد وأهلها.
حينمـا يعـرّفون العمـدة يقـولون : عقـل بلتاجي ، وبين قوسين [ فلسطيني الأصـل ] ، وأسأل هؤلاء ، وأذكِّرهم بتحـذيرات جلالة الملك بأن الوحـدة الوطنية " خـط أحمـر "، أسألهم : دلـّوني على عائلة واحـدة لم يختلط بها الدّم الأردني بالفلسطيني؟؟! فأصبحنا كلنا أردنيين ، وكلنا فلسطينيين .
لا تُرمى بالحجـارة إلا الشجرة المثمـرة .. وفي هـذ الزمن الذي انعكست فيه الأمـور .. لا يكون في دائرة الحدث إلا المخلصون العاملون المنتجـون .. المتفانون في خـدمة الوطن .. في ظـــل جـلالة الملك المعظم .. هؤلاء يكونون بين رضـا المسؤليين المخلصين .. وبين حقـد الحاقـدين
الفاسدين ، تجـار الوطنية.
بقي أن أذكر أقوال من يعرفون معالي عمـدة عمـّان وقريبون منه .. "إنه أب مثالي .. وزوج
طيب .. ومحسن كريم .. المصحف الشريف رفيقه .. وقريب من الناس .. ويمـر باللغـو كريمـًا متسامحـًا .. مؤمنـا بأن ما يحكم على قيمة الإنسان " عمله فقط "!