هل ارتحت أيتها السماء,بعد أن أخرجتي ما بك من غضب ,أغرقت الكون في لحظة بكاء,فتأثرت بك العواصف وصارت من لهب,بات في ذهول كل البشر,كيف السيول صارت من لعبة المطر,هكذا ظن البشر ,وقع الشجر شاع الخبر,إنها ليست لعبة بل الكون في خطر,ظلما فسادا وقهر ,روح الإيمان غاب واندثر ,بكت السماء فسقط الحجر, وكل هذا ولم يفهم البشر