إنى التمس
أنسي
فى وحدتي
بسكون
قلبي
فى خلوتي
فإنى غريب
ماأجمل غربتي
بقرب ٍ من
مفرج
كربتي
فلا تكن الدنيا
ضالتى
ومفسدة
علي َّصفوتي
هي أصغر
من أن
أراها
وما هي إلا تربتي
فلا
آنس من عزها
وفى بعدها
لم تكن
وحشتي
وغض البصر
من التقى
فحرصت
قلبي من زلتي
ولجام النفس
بحرمانها
من كل
ماترغب
أو تشتهي
والصوم فيه
تهذيب لها
فعليها
إستعنت
وفيه أحتمي
وقد تركت الورى
بأغراضه
ولله
هاجرت فإليه هجرتي
وبالسنه أنرت طريقي
اليه فمنه العون
وبه أكتفي
أنسي
فى وحدتي
بسكون
قلبي
فى خلوتي
فإنى غريب
ماأجمل غربتي
بقرب ٍ من
مفرج
كربتي
فلا تكن الدنيا
ضالتى
ومفسدة
علي َّصفوتي
هي أصغر
من أن
أراها
وما هي إلا تربتي
فلا
آنس من عزها
وفى بعدها
لم تكن
وحشتي
وغض البصر
من التقى
فحرصت
قلبي من زلتي
ولجام النفس
بحرمانها
من كل
ماترغب
أو تشتهي
والصوم فيه
تهذيب لها
فعليها
إستعنت
وفيه أحتمي
وقد تركت الورى
بأغراضه
ولله
هاجرت فإليه هجرتي
وبالسنه أنرت طريقي
اليه فمنه العون
وبه أكتفي