خاطرة اليوم......................
ألقاب؟؟؟؟؟؟؟؟
اللقب هو اسم وجمعه ألقاب ولا اختلاف على ما اتى به القاموس وما به تفسر اللغه.....
هو اسمٌ يُسمَّى به الإنسانُ غير اسمه الأوّل ، للتَّعريف ، أو التَّشريف ، وقال عمر بن الخطاب الفاروقُ ، : يعاير بعضُكم بعضًا بلقبه.....هو اسم العائلة سجِّل اسمَك ولقبَك ،
الاسم ما به الاختيار لمن به الولادة تكون .. هو العنوان واللقب لما به نحمل... والاصرار مستمر من الكثير على ان اللقب به ما يضعنا في صفوة قد نظن ان بها نبجل....
وسبق لي أن طرحت مثل هذا الموضوع ولقيت الاحتجاج البير لكن انتهى النقاش أن يكون بعض المحتجين من اقرب الاصدقاء!!!!
للغة تفصيلات يصعب اليوم تحديد من أقرها لتكون فرضيات بل قانون ملزمين به... ومن هذه المستدعيات الألقاب التي تسبق الاسم وهي سيد او سيدة و أستاذ أو أستاذة ودكتور......الخ منها ما يقال أنها رسغ من الاحترام!!! ومنها من به أشهار لعلم به حصل الفرد.... ومنه ما قد يكون صورة ندعي بها ما بالنفس لتضليل واقع او ما يمكن أن يقال نوع من المجامله !!!!! هل هناك ضرورة تفرض تواجد مثل هذه الالقاب؟ الكثير سيقول هو الاحترام! ربما لكن ما الذي يقل بشأن الفرد حين ندعوه بأسمه فقط؟ أو ليس هو أول الالقاب التي نحصل عليها؟؟؟؟؟ام هو الرغبة في التمييز والتفريق بين فرد و أخر؟ ام هو الرغبة في التعالية وأطهار الفرق في العلم؟؟؟؟ أين الاجادة في أضافة معنونات أخرى على الاسماء أذا كانت هي اصلا القاب؟ نعم من حق كلا أن يدرس ويصل لعلم وبه يكون حامل تلك الشهادة او الاخرى... وقد يحتاج للقب والتوضيح في مهنيا...... أخي او أختي هذه ليست القاب بل هي رغبة لتقريب الود وعليه ربما يكون أيصال الفهم أفضل. سيد وسيدة؟؟ ما أنا أراه أن أضافة (ة) الى الكلمة فقط هو تفسير بالاشارة أن لها الحق فقط حين تكون أنتسب لسيادة من به أرتبطت؟؟؟؟؟ أذن هنا اللقب فقد معنى الاحترام لانا لانُحِق لها أي سيادة الا إذا كانت جزء من السيد،... أنسة؟ اترى هناك من يدعى أَنس؟؟ او هناك رجل يطلق عليه مدام؟ ولماذا استاذة؟ هل هو تقدير فعلا ام رغبة في الايضاح أن لها بعض الشأن من الالقاب؟؟
معنى السيد هو السيادة او الهيمنه التامة لما به نحن نحاط وبالظبط،
( هيمنة وغلبة ، سيطرة ، حرّيّة التَّصرُّف) أو ما يقال(لقب أحترام وتشريف يُستعمل لبعض أصحاب المناصب العالية أو المقامات الرَّفيعة ) وهنا المقامات الرفيعة تعني السيادة وليس الحرية في التصرف بل فرض حرية السيد وفقا لما هو يراه. وهناك فخامة فلان وعظمة علان ورفاعة خلان وتبقى الالقاب بنا تُفَرق وتبعد في أي وصل أو تفاهم بل قد تفيض من الخصام!!! وأنا أرى أن اللقب ما هو الا وسيلة لتوضيح الفرقة بين البشرية.....أو الغرض منها التمييز والابعاد عن صرح البشر وواقعه!!! أو ربما الاختلاف مع الخالق في ضرورة تواجد التصنيف فيما خلق قبل أن يخلق؟؟؟؟؟
واجهت وما زلت أوجه الكثير من الاحتجاجات لرفضي في اأن تطلق الالقاب على شخصي... في طفولتي اذكر وانا التقي بعبد الكريم قاسم(رئيس العراق في الخمسنات) نبهة مرات على ان لا انسى أبداً بتبجيلع بالزعامة قبل النطق بما به اللقاء يكون؟؟؟؟؟ أنا طفله لاتفه ما تعيه السيادات غير أنا بشر الكل له أسم انادي به..... وكأنت الحيرة والاسفهام و الاستغراب لماذا أُميزه وانا أعرفة وأراه كما هو في الوضع العادي؟ لاحظوا لعلامات التعجب وقال أحدهم انت الان أمام سيادة الزعيم ويجب أن تقدمي الولاء!!! أمتعضت وقررت عدم الاجابة الى حين... وحين التقيته صافحته و أنا اقول كيف حاللك عبد الكريم ضحك بفرح وبدت عليه السعاده وباقي الوجوه أرتسم بها كل الغضب و الامتعاض وكأني قمت بجريمة لن يغفر لي بها أي عرف!!!!! ولو كان بيدهم لاصدروا قرار الاعدام في الحال ؟؟ سبحان الله هل هو هذا ترجمة واقعية لما به تعلمت كنه الاحترام؟؟؟؟او ما قيل أنه أحترام؟؟ لم أوبخ فيما بعد لسماحة ما أستقبل عبد الكريم من طفولة بها ترى أن لالقب يمكن له ان يميزني عنه.. ومازلت الى يومي و انا لا أحب الالقابببساطة من لقبني بأستاذه هو تمييز على اني احمل ما يجب لاسمح لنفسي قول ما أريد لاني بالاستذة مختصه؟؟؟ مع انه الحثق العام لكل فرد ان يصرح برأيه دون الحيول الى ربط اللقب قبل النقاش.... حين يطلق عليه أي لقب شيء ما بصدري يعتصر ويصيبني بحالة من الهلع التام.... سألوا مرة شابة ماذا تلقبين من تلتقي بهم لاول مرة؟ قالت بأسمهم أو ليس هو الطبيعي؟ قالوا لا يجب ان يكون معالي او حضرة أو أو؟ كان جوابها والله ما لقبت فرد الا لمن لاراحة لي معه!! كنت بها والله سعيدة جدا أن أرى من للواقع تعرف و تتصدى..... أسمي هو أول باب للتعريف عني ... وشهادات لن تمنع أو تلغي بشريتي .. ولن نفرقني عن أي شخص في أي مكان على هذه الارض .. نعم قد توفر الراحة لللاخر ان يمكن له التحدث والنقاس لبعض ما به العلم متوفر لكنها ما كانت ولن تكون سبب في فقد الاحساس الطيب بين البشر.....
دردشة او تحليل او رأي ضعوها في أي بند أنتم ترون، و قد يكون الطرح مثارة للبعض أو اعباره توجيه ما؟؟؟ لكنه رأي وممارسه واقعية أنا اقيمها واعمل بها... .. وعليه أدرج لكم طلب من الجميع وللجميع أن اكون ا أمال وفقط أنا والله أعشق أسمي وهو أول الدليل على من أكون ... وقد يضعه البعض في باب التواضع!!! ولا ارى هناك ما يمنع من التواضع لو توفرت الثقة التامه بالنفس وما به الفرد يحمل من فكر..... واعلن لست بأستاذة ولا بدكتورة لا بشاعرة ولا بسيدة بل انا أمال بينكم ومعكم دون أي تكابر أو خذلان،، دون أي تفريق أو فصل أو تمييز... باقية أمال ولست أمل؟؟؟؟ بل أنا أمال .. كما سُميت وكما به تثبت كل البيانات... لكم مني التوفيق في فهم بسيط للطرح بعيدا عن أن توضع به وله أي تفسيرات... لعل الله يخصني بالقليل من توفيقه.... وهي حكمة أنا أسر بها(( أقرأ قبل ان نغرق في تفسير لامخرج منه)) (( الفهم هو أول السلم للادراك)) ويبقى اللقب للخالق هو العظيم والمعظم....
152015
أمال السعدي
ألقاب؟؟؟؟؟؟؟؟
اللقب هو اسم وجمعه ألقاب ولا اختلاف على ما اتى به القاموس وما به تفسر اللغه.....
هو اسمٌ يُسمَّى به الإنسانُ غير اسمه الأوّل ، للتَّعريف ، أو التَّشريف ، وقال عمر بن الخطاب الفاروقُ ، : يعاير بعضُكم بعضًا بلقبه.....هو اسم العائلة سجِّل اسمَك ولقبَك ،
الاسم ما به الاختيار لمن به الولادة تكون .. هو العنوان واللقب لما به نحمل... والاصرار مستمر من الكثير على ان اللقب به ما يضعنا في صفوة قد نظن ان بها نبجل....
وسبق لي أن طرحت مثل هذا الموضوع ولقيت الاحتجاج البير لكن انتهى النقاش أن يكون بعض المحتجين من اقرب الاصدقاء!!!!
للغة تفصيلات يصعب اليوم تحديد من أقرها لتكون فرضيات بل قانون ملزمين به... ومن هذه المستدعيات الألقاب التي تسبق الاسم وهي سيد او سيدة و أستاذ أو أستاذة ودكتور......الخ منها ما يقال أنها رسغ من الاحترام!!! ومنها من به أشهار لعلم به حصل الفرد.... ومنه ما قد يكون صورة ندعي بها ما بالنفس لتضليل واقع او ما يمكن أن يقال نوع من المجامله !!!!! هل هناك ضرورة تفرض تواجد مثل هذه الالقاب؟ الكثير سيقول هو الاحترام! ربما لكن ما الذي يقل بشأن الفرد حين ندعوه بأسمه فقط؟ أو ليس هو أول الالقاب التي نحصل عليها؟؟؟؟؟ام هو الرغبة في التمييز والتفريق بين فرد و أخر؟ ام هو الرغبة في التعالية وأطهار الفرق في العلم؟؟؟؟ أين الاجادة في أضافة معنونات أخرى على الاسماء أذا كانت هي اصلا القاب؟ نعم من حق كلا أن يدرس ويصل لعلم وبه يكون حامل تلك الشهادة او الاخرى... وقد يحتاج للقب والتوضيح في مهنيا...... أخي او أختي هذه ليست القاب بل هي رغبة لتقريب الود وعليه ربما يكون أيصال الفهم أفضل. سيد وسيدة؟؟ ما أنا أراه أن أضافة (ة) الى الكلمة فقط هو تفسير بالاشارة أن لها الحق فقط حين تكون أنتسب لسيادة من به أرتبطت؟؟؟؟؟ أذن هنا اللقب فقد معنى الاحترام لانا لانُحِق لها أي سيادة الا إذا كانت جزء من السيد،... أنسة؟ اترى هناك من يدعى أَنس؟؟ او هناك رجل يطلق عليه مدام؟ ولماذا استاذة؟ هل هو تقدير فعلا ام رغبة في الايضاح أن لها بعض الشأن من الالقاب؟؟
معنى السيد هو السيادة او الهيمنه التامة لما به نحن نحاط وبالظبط،
( هيمنة وغلبة ، سيطرة ، حرّيّة التَّصرُّف) أو ما يقال(لقب أحترام وتشريف يُستعمل لبعض أصحاب المناصب العالية أو المقامات الرَّفيعة ) وهنا المقامات الرفيعة تعني السيادة وليس الحرية في التصرف بل فرض حرية السيد وفقا لما هو يراه. وهناك فخامة فلان وعظمة علان ورفاعة خلان وتبقى الالقاب بنا تُفَرق وتبعد في أي وصل أو تفاهم بل قد تفيض من الخصام!!! وأنا أرى أن اللقب ما هو الا وسيلة لتوضيح الفرقة بين البشرية.....أو الغرض منها التمييز والابعاد عن صرح البشر وواقعه!!! أو ربما الاختلاف مع الخالق في ضرورة تواجد التصنيف فيما خلق قبل أن يخلق؟؟؟؟؟
واجهت وما زلت أوجه الكثير من الاحتجاجات لرفضي في اأن تطلق الالقاب على شخصي... في طفولتي اذكر وانا التقي بعبد الكريم قاسم(رئيس العراق في الخمسنات) نبهة مرات على ان لا انسى أبداً بتبجيلع بالزعامة قبل النطق بما به اللقاء يكون؟؟؟؟؟ أنا طفله لاتفه ما تعيه السيادات غير أنا بشر الكل له أسم انادي به..... وكأنت الحيرة والاسفهام و الاستغراب لماذا أُميزه وانا أعرفة وأراه كما هو في الوضع العادي؟ لاحظوا لعلامات التعجب وقال أحدهم انت الان أمام سيادة الزعيم ويجب أن تقدمي الولاء!!! أمتعضت وقررت عدم الاجابة الى حين... وحين التقيته صافحته و أنا اقول كيف حاللك عبد الكريم ضحك بفرح وبدت عليه السعاده وباقي الوجوه أرتسم بها كل الغضب و الامتعاض وكأني قمت بجريمة لن يغفر لي بها أي عرف!!!!! ولو كان بيدهم لاصدروا قرار الاعدام في الحال ؟؟ سبحان الله هل هو هذا ترجمة واقعية لما به تعلمت كنه الاحترام؟؟؟؟او ما قيل أنه أحترام؟؟ لم أوبخ فيما بعد لسماحة ما أستقبل عبد الكريم من طفولة بها ترى أن لالقب يمكن له ان يميزني عنه.. ومازلت الى يومي و انا لا أحب الالقابببساطة من لقبني بأستاذه هو تمييز على اني احمل ما يجب لاسمح لنفسي قول ما أريد لاني بالاستذة مختصه؟؟؟ مع انه الحثق العام لكل فرد ان يصرح برأيه دون الحيول الى ربط اللقب قبل النقاش.... حين يطلق عليه أي لقب شيء ما بصدري يعتصر ويصيبني بحالة من الهلع التام.... سألوا مرة شابة ماذا تلقبين من تلتقي بهم لاول مرة؟ قالت بأسمهم أو ليس هو الطبيعي؟ قالوا لا يجب ان يكون معالي او حضرة أو أو؟ كان جوابها والله ما لقبت فرد الا لمن لاراحة لي معه!! كنت بها والله سعيدة جدا أن أرى من للواقع تعرف و تتصدى..... أسمي هو أول باب للتعريف عني ... وشهادات لن تمنع أو تلغي بشريتي .. ولن نفرقني عن أي شخص في أي مكان على هذه الارض .. نعم قد توفر الراحة لللاخر ان يمكن له التحدث والنقاس لبعض ما به العلم متوفر لكنها ما كانت ولن تكون سبب في فقد الاحساس الطيب بين البشر.....
دردشة او تحليل او رأي ضعوها في أي بند أنتم ترون، و قد يكون الطرح مثارة للبعض أو اعباره توجيه ما؟؟؟ لكنه رأي وممارسه واقعية أنا اقيمها واعمل بها... .. وعليه أدرج لكم طلب من الجميع وللجميع أن اكون ا أمال وفقط أنا والله أعشق أسمي وهو أول الدليل على من أكون ... وقد يضعه البعض في باب التواضع!!! ولا ارى هناك ما يمنع من التواضع لو توفرت الثقة التامه بالنفس وما به الفرد يحمل من فكر..... واعلن لست بأستاذة ولا بدكتورة لا بشاعرة ولا بسيدة بل انا أمال بينكم ومعكم دون أي تكابر أو خذلان،، دون أي تفريق أو فصل أو تمييز... باقية أمال ولست أمل؟؟؟؟ بل أنا أمال .. كما سُميت وكما به تثبت كل البيانات... لكم مني التوفيق في فهم بسيط للطرح بعيدا عن أن توضع به وله أي تفسيرات... لعل الله يخصني بالقليل من توفيقه.... وهي حكمة أنا أسر بها(( أقرأ قبل ان نغرق في تفسير لامخرج منه)) (( الفهم هو أول السلم للادراك)) ويبقى اللقب للخالق هو العظيم والمعظم....
152015
أمال السعدي
