عمال النظافة يستحقون أوسمة ،،،
بقلم /أسامة احمد أبو مرزوق
بمناسبة يوم العمال العالمي كل التقدير والتكريم لهؤلاء العمال ، عمال النظافة يجملون الحياة من حولنا البعض يعتبرهم هامشا وهم أصل الحياة الجميلة ، عمال النظافة والتحسين في كل الدول يحظي باحترام وتقدير من كافة الشرائح في مجتمعاتهم .. هم يحرصون على إضفاء طابع صحي وحضاري على حياتنا من خلال اهتمامهم بنظافة شوارعنا الرئيسية والفرعية.... إنهم عمال النظافة الذين يجملون الحياة من حولنا بأعمالهم الجليلة. تحسين تلك الخدمات سواء من نقل المخلفات بأنواعها من«المنازل ـ المرافق الحكومية ـ المصانع ـ الشركات ـ المحلات التجارية» وغيرها إلى جانب تشجير ونظافة الأماكن العامة من متنزهات وحدائق وساحل شاطئ البحر والمرافق الحكومية والمحافظة أصبحت عملية النظافة والتحسين في ظل التزايد السكاني وإهمال البعض من المواطنين وعدم التزامهم بالإرشادات يؤرقنا جميعاً سواء كعمال أو مراقبين أو متابعين إن هذا العمل إذا لم يجد تعاوناً من الجميع وتكاتفاً من المجتمع سنتعرض جميعنا لمشاكل بيئية عديدة نحن في غنى عنها ولن نستطيع الجهات المسئولة خاصة البلديات حل المشاكل إن التقدم في الخدمات المطلوبة علي أكمل وجه وتقدم نحو تطوير طرق الجمع والترحيل والتخلص من هذه النفايات مسؤولية المجتمع أعتقد لو تكاتف الجميع وتعاون سننعم ببيئة نظيفة وجميلة وسنحظى بصحة عالية وخالية من الأمراض. أكثر الأوقات التي نتعرض لها لضغط العمل في جمع المخلفات هي أيام قرب الأعياد سواء الوطنية أو الدينية وستجد العامل يستنفد كل طاقته للحفاظ على صحة وسلامة البيئة والمدينة ومرافقها لذلك المطلوب التعاون من قبل المواطنين بالالتزام بأوقات رمي مخلفاتهم في الأماكن المحددة والأوقات المحددة وتسهيل عمل عمال النظافة وعدم عرقلتهم فالعامل إن وجد ذلك التعاون والمساندة سيبذل المزيد من الجهد والطاقة ولكن نجد البعض برغم ذلك يعمل على إعاقته لتنفيذ عمله وينظر لهم وكأن العامل يعمل لديه مسؤولية المحافظة على صحة البيئة ونظافتها هي مسئولية الجميع سواء كان عاملاً أو مواطناً أو غيره.نأمل من جميع المواطنين خصوصاً خلال الأعياد التعاون وتسهيل عمل عامل النظافة كي يأتي العيد برداء جديد وفرحة وحلة جميلة ونظيفة ،،عمالنا يستحقون الأوسمة قلة وعي بعض من أفراد المجتمع نحو هذه الشريحة التي تستحق أوسمة وبراويز التقدير والعرفان كونهم يقومون بأعمال يحث عليها ديننا الحنيف وكافة ديانات السماوية ، في البلدان الأخرى تحظى بالاحترام والتقدير والرعاية والاهتمام من كافة شرائح المجتمع،، من واجب الجميع إن يقف احتراماً وتقديراً لهؤلاء العمال فلو أن هؤلاء لم يقوموا بواجبهم وعزفوا عن أدائه كيف ستصبح منازلنا ومدارسنا ستحل كارثة بيئية قد لا نقوى على تلافيها، هم يقدمون خدمة جليلة وفضيلة ضرورية وهم يؤدون عملهم على أكمل وجه ويستحقون التقدير ،،إن احترام هذه الشريحة والتعاون معها واجب على الجميع فهي تقدم خدمة جليلة ونافعة للمجتمع وتعود عليه بالخير والنفع فليس عيباً إن ينظف المرء مكان نومه ومأكله كما ليس من المعيب ،،عمال النظافة يعملون علي الحفاظ علي نظافة بيئتنا فكل احترام وتقدير لعمال النظافة ، عمال النظافة يستحقون التقدير والتكريم
بقلم /أسامة احمد أبو مرزوق
بمناسبة يوم العمال العالمي كل التقدير والتكريم لهؤلاء العمال ، عمال النظافة يجملون الحياة من حولنا البعض يعتبرهم هامشا وهم أصل الحياة الجميلة ، عمال النظافة والتحسين في كل الدول يحظي باحترام وتقدير من كافة الشرائح في مجتمعاتهم .. هم يحرصون على إضفاء طابع صحي وحضاري على حياتنا من خلال اهتمامهم بنظافة شوارعنا الرئيسية والفرعية.... إنهم عمال النظافة الذين يجملون الحياة من حولنا بأعمالهم الجليلة. تحسين تلك الخدمات سواء من نقل المخلفات بأنواعها من«المنازل ـ المرافق الحكومية ـ المصانع ـ الشركات ـ المحلات التجارية» وغيرها إلى جانب تشجير ونظافة الأماكن العامة من متنزهات وحدائق وساحل شاطئ البحر والمرافق الحكومية والمحافظة أصبحت عملية النظافة والتحسين في ظل التزايد السكاني وإهمال البعض من المواطنين وعدم التزامهم بالإرشادات يؤرقنا جميعاً سواء كعمال أو مراقبين أو متابعين إن هذا العمل إذا لم يجد تعاوناً من الجميع وتكاتفاً من المجتمع سنتعرض جميعنا لمشاكل بيئية عديدة نحن في غنى عنها ولن نستطيع الجهات المسئولة خاصة البلديات حل المشاكل إن التقدم في الخدمات المطلوبة علي أكمل وجه وتقدم نحو تطوير طرق الجمع والترحيل والتخلص من هذه النفايات مسؤولية المجتمع أعتقد لو تكاتف الجميع وتعاون سننعم ببيئة نظيفة وجميلة وسنحظى بصحة عالية وخالية من الأمراض. أكثر الأوقات التي نتعرض لها لضغط العمل في جمع المخلفات هي أيام قرب الأعياد سواء الوطنية أو الدينية وستجد العامل يستنفد كل طاقته للحفاظ على صحة وسلامة البيئة والمدينة ومرافقها لذلك المطلوب التعاون من قبل المواطنين بالالتزام بأوقات رمي مخلفاتهم في الأماكن المحددة والأوقات المحددة وتسهيل عمل عمال النظافة وعدم عرقلتهم فالعامل إن وجد ذلك التعاون والمساندة سيبذل المزيد من الجهد والطاقة ولكن نجد البعض برغم ذلك يعمل على إعاقته لتنفيذ عمله وينظر لهم وكأن العامل يعمل لديه مسؤولية المحافظة على صحة البيئة ونظافتها هي مسئولية الجميع سواء كان عاملاً أو مواطناً أو غيره.نأمل من جميع المواطنين خصوصاً خلال الأعياد التعاون وتسهيل عمل عامل النظافة كي يأتي العيد برداء جديد وفرحة وحلة جميلة ونظيفة ،،عمالنا يستحقون الأوسمة قلة وعي بعض من أفراد المجتمع نحو هذه الشريحة التي تستحق أوسمة وبراويز التقدير والعرفان كونهم يقومون بأعمال يحث عليها ديننا الحنيف وكافة ديانات السماوية ، في البلدان الأخرى تحظى بالاحترام والتقدير والرعاية والاهتمام من كافة شرائح المجتمع،، من واجب الجميع إن يقف احتراماً وتقديراً لهؤلاء العمال فلو أن هؤلاء لم يقوموا بواجبهم وعزفوا عن أدائه كيف ستصبح منازلنا ومدارسنا ستحل كارثة بيئية قد لا نقوى على تلافيها، هم يقدمون خدمة جليلة وفضيلة ضرورية وهم يؤدون عملهم على أكمل وجه ويستحقون التقدير ،،إن احترام هذه الشريحة والتعاون معها واجب على الجميع فهي تقدم خدمة جليلة ونافعة للمجتمع وتعود عليه بالخير والنفع فليس عيباً إن ينظف المرء مكان نومه ومأكله كما ليس من المعيب ،،عمال النظافة يعملون علي الحفاظ علي نظافة بيئتنا فكل احترام وتقدير لعمال النظافة ، عمال النظافة يستحقون التقدير والتكريم