الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

خربشات ولكن.. بقلم نورة عبد الرحيم

تاريخ النشر : 2015-05-03
خربشات ولكن.. بقلم نورة عبد الرحيم
كثيرآ ما يغمُرُها الندم جراء اشياء كثيرة فعلتها من المفترض ان لا تفعلها لأن دينها لا يقبل بذلك اولآ ثم أن اخلاقها لا تسمح بذلكـ , لكن الثقه العمياء التى منحتها لذلك الغريب أثبتت عكس ذلكـ !
فهو غريب كما قالت ,, لكنه أعمق من المستحيل في قلبها قد غُرِس !
جرى وراء شهواته , رغباته وهي .. رأت عكس ذلك فيه !
, رأت في عينيه حبٌ لا يُرى في عيون الهائم ,, يتعدى حدود الحب , لا يوصف بكلمةة !
لكنه كان ممثل بارع ,و كيف لا وهو يكتب التميليات لِتُعرض على شاشات التلفزة !

فالأصح أن لا تنخدع به !
كان حين رآها لأول مرةة أُغرم بها وهي !!
صدقت الكذبة الجميلةة...!! ‏‎
ووقعت في حبه , وبادر هو بالغياب , وبقيت هي على ذكراه تلوح في الأفق !
كل صباح تشرب قهوتها على نافذه البحر كي تتذكر خطواته ورعشات قلبه الكاذبه ,, لهفته المُلونه بـِ ... لا تدرى بأي شيء تصِفه ...
فـ حقآ فاق الوصف في حبه ,,
لا أدرى كيف إحتمل هذا الغريب خطواته حين بادر لفعل ما فعل !!

فأغمضَت عينيهـآ كَي لا يرَ الحُبُ في نظراتها ولا الرغبة القوية التى تدفعها

نحوَهُ ,
وإلا ستهبُهُ نفسها روحآ وجسدآ , وستكون سعيدة بالإنتماء له ....

لكنً إرتعاشَهَا لم يُخفَ عليه , فتركها وحدها وخرج وصفق الباب وراءه بحدة
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف