الأخبار
علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيلإسرائيل ترفض طلباً لتركيا وقطر لتنفيذ إنزالات جوية للمساعدات بغزةشاهد: المقاومة اللبنانية تقصف مستوطنتي (شتولا) و(كريات شمونة)الصحة: حصيلة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة 32 ألفا و490 شهيداًبن غافير يهاجم بايدن ويتهمه بـ"الاصطفاف مع أعداء إسرائيل"الصحة: خمسة شهداء بمدن الضفة الغربيةخالد مشعل: ندير معركة شرسة في الميدان وفي المفاوضاتمفوض عام (أونروا): أموالنا تكفي لشهرين فقطأبو ردينة: الدعم العسكري والسياسي الأمريكي لإسرائيل لا يقودان لوقف الحرب على غزة
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

هل من أنوف جديده؟ بقلم:اميره حاتم

تاريخ النشر : 2015-04-28
هل من أنوف جديده؟؟؟؟؟؟
ما بين الأدعاء بالحمايه للأنثى وانقيادها للأوامر الزوجيه والابويه فقدت الكثير من الحقوق الانثويه.ابتداء من بعض القبائل الهنديه ومرور بكل الدول العربيه والاجنبيه لنصل الديار الباكستانيه. المزيد من الانوف المفقوده والمزيد من التشوهات التي تحدثها الأيادي البشريه .باقحام السلطه الأبويه والثقافه الزوجيه نجد المزيد من الضحايا من النساء . من النساء من كان قربانا للالهه باعتقاد البوذيه ومنهن من استعرض قطع انوفهن وتشويهه كي لا تصيبهن العين البشريه ببعض الديانات الوثنيه بالهند .ما أروع ان نحمي انوثتهن باستئصال وتشويهه وجوههن . فمتى كانت حماية الانثى بسلبها ما أوجدها عليه رب العالمين.سبحانك ربي بتنا في زمن تسلب فيه الارواح وتقطع النفس الى اجزاء بدعوى الحمايه البشريه .بقانون اوجده ابناء الانسانيه أصبح هو السائد بهذا العصر .ولم يكن هذا القانون ليوجد بالهند فقط بل تعدى ذلك وانشر عبر السلالات الهمجيه فنجد ه توقف عن القبائل الباكساتنيه التي برمجت الذكور على قطع الانف الانثويه بتهمه حماية الشرف وعقابا لمن خالفت زوجها الرأي او خرجت خارج حدود البيت . قطع انف الانثى بتهمه العقاب حلل وقدس بتلك الديار ولكن الاعتداء عليهن وقتلهن قوبل بالدعم والافتخار وكان نصيبهن الأعظم المزيد من المعاناه النفسيه والكثير من التشوهات والامراض. عادات وافكار بشريه حللها الانسان وشرعها وتناسى أعظم الحقوق التي شرعتها أعظم الديانات السماويه .نسي تشريع السنه والقران بحمايه الروح البشريه وتحريم القتل ونسي الحقوق الشرعيه للانثى ومكانتها وعظم شانها عند خالق البريه. هنيئا لك أيتها النفس البشريه لما أصابك من أورام سرطانيه .امنياتي لك بأن تجدي المزيد من الانوف النسائيه وسأطالب النساء بتقديم المزيد من الانوف الطبيعيه واجهاد انفسهن بصنع المزيد من الانوف الصناعيه تمجيدا ودعما لعلاج سقم النفس اليشريه.ها هنا ابقي بيدي مرفوعة للسماء بالدعاء (( اللهم منخر نساءنا وزيدهن أنوفا رئفة بهن من الأيدي الهمجيه )) .دعواتكن معي اخواتي النساء ......اللهم اميين ............ameera hatem
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف