الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الصحبة فى الأخرة بقلم: رضا البطاوى

تاريخ النشر : 2015-04-28
الأخلاء أحباء واعداء
إن الأخلاء وهو الأصدقاء يكونون فى الدنيا أحباء أى ودودون يود كل منهم الأخر فيعمل على نفعه وإفادته بما يقدر وهذه الخلة الدنيوية تنقسم فى الأخرة لنوعين :
1-الخلة الباقية المستمرة وهى خلة المتقين 2- خلة الكفار وهى مصادقة تنقلب لعداء أبدى وفى هذا قال تعالى بسورة الزخرف " الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين "
ليس للكفار صديق فى الأخرة :
إن الكفار ليس لهم صديق أى شفيع يطاع فى الأخرة بدليل قولهم فى سورة الشعراء "فما لنا من شفيع ولا صديق حميم "
الفرار من الصاحبة :
إن الكافر يفر من الأخ والأم والأب والصاحبة وهى الزوجة فى يوم القيامة وفى هذا قال تعالى بسورة عبس "يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه "
حب الافتداء بالصاحبة فى الأخرة:
يود الكافر يوم القيامة لو يخرج من عذاب النار ويدخل بدلا منه أولاده وصاحبته وهى زوجته وأخيه وعشيرته التى تناصره وكل من فى الأرض وفى هذا قال بسورة المعارج "يود المجرم لو يفتدى من عذاب يومئذ ببنيه وصاحبته وأخيه وفصيلته التى تؤيه ومن فى الأرض جميعا ثم ينجيه "
رضا البطاوى
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف